يذهب حسن إلى منزل عيشة ليراها بعد أن خرج الطيب. أصبح كمال يعيش هو وعائلته في منزل الضيعة وتعجب عايدة هناك بأحدهم. يؤنب مدير المستشفى غالي على تهاونه في العمل.