في الحكاية اﻷولى يضيع وقت الزوجان أمام نشرات اﻷخبار المتعاقبة، وفي الحكاية الثانية يموت الكاتب طريف معلوف في المنفى وعلى قريبه التعامل مع تبعات وفاته.