يصور العمل التغييرات الاجتماعية التي شهدتها مجتمعات الخليج بعد أن أحرزت تقدماً في مجالات التنمية والتواصل مع الثقافات الوافدة، وبعد أن انطلق شباب الخليج إلى عواصم العالم للدراسة، لينفتح على قيم جديدة بدلت كثيرا من عادات المجتمع، وأحدثت هزات اجتماعية انعكست بدورها على تفاصيل الحياة الأسرية وبخاصة الشباب.