يعود إبراهيم ويطلب الزواج مرة أخرى من سارة ويخبرها برغبته في طلاق كلوديا، ولكن تخبره الأخيرة بحملها، وتكتشف سهيلة مرضها الخطير فتقرر التنازل عن الشركة لشقيقتها هدى.