بعد تشريد قاسم ومنصور في الصحراء، يجد محي الدين قاسم ويصطحبه لمنزله ويجد خميس الحطاب منصور، وينقذ حسن إبراهيم، ويستمر قائد الشرطة في تتبع شردان.