تعترف ليلى لمحيي بموافقتها على خطبتها بنبيل لتعود زوجته لمنزلها، بينما يتحمل أطفال محيي وسلوى خلافهما فيهملوا بدراستهم، وما زال يحاول نبيل إقناع ليلى بالاستقالة ليأسسوا عياداتهم الخاصة دون جدوى.