تدور الأحداث حول الجراح الناجح محيي الدين الذى تعانى زوجته سلوى من روماتيزم بالقلب، وتظهر ليلى الطبيبة الناجحة والتى تعانى من سوء معاملة زوجة أبيها كاميليا، بينما يحاول نبيل الزواج من ليلى.
تعانى ليلى من سوء معاملة محيي، وما زالت تحاول سامية التقرب من نبيل، بينما تستمر كاميليا فى محاربة ليلى فى دراستها كون ابنتها لم تكمل تعليمها، وما زالت سلوى تهمل بصحتها.
تستقيل ليلي من الكلية لتعمل بمستشفى محيي، وتفاجأ ليلى بتعيين محيي لها مشرفة تغذية بالمستشفى، بينما يُغير محيي نظرته بليلى فيتم تعيينها بعيادته الخاصة، ولم يسلم محيي من غيرة زوجته تجاه ليلى.
تبدأ نظرات الإعجاب بين محيي وليلى، وتنفى ليلى لوالدها وكاميليا شائعة علاقة الحب بينها وبين محيي، بينما تكتشف سلوى بهدية ليلى لزوجها فى عيد ميلاده فتترك المنزل، وما زال يعانى نبيل من جفاء ليلى تجاهه.
يطلب نبيل الزواج من سامية، وتفاجأ ليلى بطلب صبرى للابتعاد عن محيي فتوافق علي الزواج من نبيل، بينما يرفض محيي طلب سلوى بطرد ليلى لتعود لمنزلها، ويفاجأ محيي بنبأ خطبة ليلى وعودة سلوى للعمل بالصحافة.
تعترف ليلى لمحيي بموافقتها على خطبتها بنبيل لتعود زوجته لمنزلها، بينما يتحمل أطفال محيي وسلوى خلافهما فيهملوا بدراستهم، وما زال يحاول نبيل إقناع ليلى بالاستقالة ليأسسوا عياداتهم الخاصة دون جدوى.
تتدهور حالة سلوى الصحية ليصبح لا بديل من إجراء عملية جراحية، وما زالت تقدم ليلى التضحيات لنجاح علاقة محيي بزوجته، وتتوفى سلوى أثناء العملية، بينما تتسلم ليلى العمليات بالمستشفى بعد اختفاء محيي.
يعرض محيي المستشفى والعيادة للبيع تحت اسم مستعار، وما زالت تنوب ليلى عن محيي بعمله بالمستشفى، ويطلب صبرى من ليلى مساعدة محيي ليعود لعمله ومنزله، ويرفض محيي محاولات ليلى لعودته.
تزرع ليلى الشك بقلب محيي تجاه زوجته حتي يستعيد ثقته بنفسه، وما زالت تبوء محاولات ليلى لعودة محيي لحياته بالفشل، بينما ينتاب نبيل الشك تجاه ليلى لترددها على شقة جاهلاً بكونها شقة محيي.
ينكشف سر ليلى بدسها خطابا باسم سلوى ليعود لحياته، ويفاجأ نبيل بخطبة عادل لسامية، وتنفصل ليلى عن نبيل، بينما يقبل محيي إجراء عملية جراحية لوالد ليلى، ويطلب محيي من ليلى الزواج من نبيل وتأسيس عيادتهما.