يذهب سليم إلى منزل المختار ويسمع إطلاق النار، فيخبر زوجته رودينة بموت شقيقها المختار، وتنتشر أكذوبة موت المختار في ضيعة أم النار، ويُصدم فاضل ويطلب من ضاري قتل سليم قبل أن يستولي على كرسي المختار.