ينتظر أهالي ضيعة أم النار سيارة الغاز لثلاثة أيام، ويخبرهم توفيق بسحب المختار لسيارة الغاز منه، فيعتصمون تحت منزل المختار، ويطلب حسن من المختار حل مشكلة أهل الضيعة.
يتشاجر فؤاد ورجب وسليم حول اختيار من يتحدث باسم أهل الضيعة، ويلقي المختار خطبة مؤثرة ويقيم حفلا لإلهاء الأهالي عن مشكلة الغاز، ويترك فؤاد الحفل بسبب الحديث بشكل سيئ عن أمه سلوى.
تطلب سلوى من ضاري مغادرة البيت حين يأتي ابنها فؤاد، وتطرد هدى - زوجها توفيق لإعطائه أنبوبة الغاز لسلوى، ويعرض توفيق على أهالي ضيعة أم النار الطعام والإقامة مقابل مبلغ مالي، ويعرض عليهم صفوان سعرا أقل.
يطلب المختار من خالد مراقبة ضيعة أم النور، ويطلب فاضل والمختار من ضاري الاستعانة بقاطع طريق لسرقة سيارة الغاز وإخفائها ليومين، لإخبار الناس بعد ذلك بتمكن المختار من تدبير الغاز وتوزيعه عليهم.
يجبر فاضل - توفيق على بيع الفحم لأهالي الضيعة، ويستنجد سائق سيارة الغاز بالمختار بعد تعرضه للضرب، فيطلب المختار من الصحفي وسيم الكتابة عن تصدي المختار لأزمة الغاز.
يذهب سليم إلى منزل المختار ويسمع إطلاق النار، فيخبر زوجته رودينة بموت شقيقها المختار، وتنتشر أكذوبة موت المختار في ضيعة أم النار، ويُصدم فاضل ويطلب من ضاري قتل سليم قبل أن يستولي على كرسي المختار.
يقرر هواش تهدئة الأمور مع سميرة بعد إشاعة خبر موت المختار، ويفرح فاضل حين يعلم بعدم موت المختار، ويخبر المختار - فاضل أنه سينتقم من سليم، ويستعد المختار للذهاب إلى الضيعة مرتديا النياشين.
يُفاجأ أهل الضيعة بمجيء المختار أثناء حفر سليم للقبر فيهربون، ويلقي المختار بسليم في القبر، لكن ينقذه حسن ويطلب العفو عنه.
يريد مهران ابن المختار الزواج، وتبحث له رودينة عن عروس، ويطلب المختار من حسن إخبار الأهالي بمحاولة المختار لدفن سليم، ويطلب المختار من رودينة مراقبة تحركات سليم.
يُفزع المختار من نومه ويرى ديكا في غرفته، ويظن أنه مفخخ، ويخبر سلطان - فاضل أن لديه شحنة دجاج فاسدة يريد توزيعها.
يُجري المختار أشعة على الديك، ويخبره الطبيب بإصابة الديك بالسرطان، ويغضب المختار ويطلب من حسن ترك الديك في محاولة لمعرفة صاحبه.
يشكو المختار لحسن من تصويب مهران للسلاح على والده، وتهديده بالانتحار إذا لم يتزوج من ابنة سليم، وتذهب هناء خادمة هدى إلى دكان توفيق وتطلب منه العودة لبيته.
يرى المختار كابوسا بنهب قطاع الطرق لبيته، يوقظ حسن - المختار على خبر اعتصام أهالي ضيعة أم النار، ويفاجأ المختار بوقوف ابنه مهران ضده في الاعتصام.
يقابل المختار - الأهالي لمعرفة مطالبهم، ويطلب منهم اختيار من يمثلهم، ويتشاجر رجب وسليم، ويخبر حسن - المختار بوفاة ثمانية أشخاص بسبب تناول الدجاج الفاسد.
تخبر رودينة - سليم بتحالف هدى مع بنات الضيعه لطرد سلوى، ويحذر سليم - سلوى من المؤامرة ضدها، ويغار فؤاد على أمه سلوى بسبب حب الرجال لها، ويعطي المختار - سميرة وشاحا بسبب دعمها للمرأة.
يغضب المختار من فاضل لإحراقه أشجار الضيعة دون علمه، ويخبره أن أحد أفراد القيادة ويُدعى نضال سيزور الضيعة، ويطلب المختار نزول سيارات غاز مجانية إلى الضيعة.
يطلب المختار من سليم استقبال الزيارة، ويستقبل صفوان ثلاث سيدات متزوجات في منزله، ويفكر توفيق في الزواج من هناء والسكن لدى أخته في ضيعة أم النور.
تذهب سيدات الضيعة للمختار لحل مشكلتهن بعد طردهن لأزواجهن لعلاقتهم بسلوى، ويطلب المختار من حسن إرسال سلوى مع سليم ورجب لاستقبال ضيف من القيادة، ويبدأ حفل استقبال نضال.
يُفاجأ المختار أن نضال سيدة، وتطلب نضال منه أن تغني سلوى في الحفل، ويخبر المختار - نضال بنيته لإنشاء منتجع سياحي يشمل مسارح ومراكز ترفيهية تخدم ضيعة أم النار.
تطالب سميرة بحقوق المرأة في ضيعة أم النور، لكن تبدأ المشاجرات بين الرجال والنساء، ويتلقى المختار رسالة من حمدون، ويغضب حين يجدها رسالة غرامية.
يرجع توفيق إلى بيته لكي يكون بجوار هناء التي يحبها، ويرسل المختار - سليم وفؤاد وسلوى إلى ضيعة أم النور في زيارة رسمية لنقل المحبة ونزع الفتنة.
تلقي النساء بالحجارة على سلوى بسبب حب الرجال لها، ويذهب هواش وسميرة وسلطان لاستقبال الوفد، وتبدأ سلوى الغناء، وتترك سميرة المنزل بسبب حب الرجال لسلوى.
تضرب ثلاث نساء - سلوى، لكنهن يخطئن ويضربن رجب، ويعتبر فؤاد نفسه شيخا ويتدخل في شؤون أهالي الضيعة، ويصدر المختار جريدة تحت اسم (أم النار نيوز) ويقرر تعيين وسيم رئيسا للجريدة.
يكتب وسيم في الجريدة تعظيما لإنجازات المختار، ويقنع الأخير - فؤاد بالتنازل عن أرضه لإنشاء مجمع خيري، للقضاء على الفساد والمخالفات.
يوزع حسن الجريدة على البيوت، ويخبر الأهالي أن الجريدة هي المصدر الوحيد للمعلومات، ويقيم سلطان وليمة تجمع هواش وسميرة ورجب وسلوى، وتضيف ميساء خلطة سحرية إلى الطعام فيُغمى على سلوى وسليم ورجب.
يأتي خبر موت سلوى وسليم ورجب، وتحزن رودينة على موت سليم، وأثناء تشييع الجثامين، يقوم الثلاثة أحياء، ويهرب الأهالي خوفا منهم.
يقنع فاضل وحسن - معظم أهالي الضيعة ببيع الأراضي للمختار، ويُصدم سليم حين يعلم بأخذ فاضل للمحصول وقطعه للأشجار، ويتهجم سليم على المختار.
تشكو سلوى لضاري من إحراق فؤاد لملابسها ومجوهراتها، ويستغل المختار سفر سليم لبيع الأراضي، وتعطي رودينة أوراق أراضي سليم للمختار.
يكتشف سلطان علاقة ابنه ربيع بسعاد ابنة هواش، وتترك سلوى ضيعة أم النار لتعمل مع سلطان في مشروع مطعم في ضيعة أم النور، ويرفض توفيق طلب مهران بالزواج من هناء.
يهرب سليم مع هناء ويتزوجها، ويهرب حسن من المختار بعد دمار ضيعة أم النار، وتتزوج سميرة، وتتزوج سعاد من ربيع، ويتم الصلح بين هواش وسلطان.