تخبر رودينة - سليم بتحالف هدى مع بنات الضيعه لطرد سلوى، ويحذر سليم - سلوى من المؤامرة ضدها، ويغار فؤاد على أمه سلوى بسبب حب الرجال لها، ويعطي المختار - سميرة وشاحا بسبب دعمها للمرأة.