يقرر هواش تهدئة الأمور مع سميرة بعد إشاعة خبر موت المختار، ويفرح فاضل حين يعلم بعدم موت المختار، ويخبر المختار - فاضل أنه سينتقم من سليم، ويستعد المختار للذهاب إلى الضيعة مرتديا النياشين.