تدور أحداث الفيلم حول محتالٍ يُدعى إيرفينج روزنفيلد (كرستيان بيل) ،وشريكته في دنيا الجريمة سيدني بروسر (إيمي آدامز) ؛اللذين يجدان نفسهما مجبرين على المخاطرة والتعاون مع العميل الفيدرالي ريتشي ديماسوا (برادلي كوبر)، والدخول وسط عصابات المافيا؛ من أجل الإيقاع بمجرمين ومحتالين وسياسيين وتقديمهم للعدالة والذي أبرزهم عمدة كامدين في ولاية نيوجيرسي.
يروي الفيلم قصة أحد اللصوص الذي يجبر على العمل مع أحد العملاء الفيدرالين ليقلب الطاولة على غيره من اللصوص ورجال العصابات والسياسيين الفاسدين.