يغار أبو نزار من ناظم فيهدد سليمة بطريقة غير مباشرة فتقطع علاقتها معه وتطلب منه أخذ كل أغراضه التي جلبها لها، كما تخبره أن ناظم مستعد للزواج منها وليس مثله يعتبرها مجرد عشيقة له.