وليام بورجينز كاتبٌ مشهورٌ ،لكنه طيلة 3 سنوات لم يكتب أي شيءٍ على الإطلاق ،خاصةً منذ أن تركته زوجته السابقة إريكيا من أجل رجلٍ آخر. يمضي وليام وقته ما بين التجسس علي زوجته تارةً وبين اللهو مع جارته...اقرأ المزيد المتزوجة تريشيا تارةً أخرى، ولكن أثناء كل ذلك يتعين علي وليام أن يتعامل مع تعقيدات ومشاكل ابنه المراهق ،وابنته سامنثا التي تنشر أول كتاب لها ؛وتقُسم علي عدم الوقوع في الحب مهما تكلف الأمر؛ حتى لا تعاني مثل معاناة والديها. أما ابنه فقد ورث عنه أيضًا موهبة الكتابة. وبعد حينٍ من الزمان تتعقد الأمور التي تواجهها العائلة من أجل معرفة المعنى الحقيقي للحب من خلال اقتناص الفرص الثانية.
وليام بورجينز كاتبٌ مشهورٌ ،لكنه طيلة 3 سنوات لم يكتب أي شيءٍ على الإطلاق ،خاصةً منذ أن تركته زوجته السابقة إريكيا من أجل رجلٍ آخر. يمضي وليام وقته ما بين التجسس علي زوجته تارةً...اقرأ المزيد وبين اللهو مع جارته المتزوجة تريشيا تارةً أخرى، ولكن أثناء كل ذلك يتعين علي وليام أن يتعامل مع تعقيدات ومشاكل ابنه المراهق ،وابنته سامنثا التي تنشر أول كتاب لها ؛وتقُسم علي عدم الوقوع في الحب مهما تكلف الأمر؛ حتى لا تعاني مثل معاناة والديها. أما ابنه فقد ورث عنه أيضًا موهبة الكتابة. وبعد حينٍ من الزمان تتعقد الأمور التي تواجهها العائلة من أجل معرفة المعنى الحقيقي للحب من خلال اقتناص الفرص الثانية.
المزيد“الحب يفعل المعجزات" مقولة مأثورة يتداولها البعض منا في حياته اليومية، مؤكدا على أن بالحب وحده تستطيع أن تفعل المستحيل وأن تغير من الواقع المحيط بك… تلك المقولة أو الاعتقاد يؤكد عليه مؤلف فيلم (Stuck in Love) موضحا من خلال سيناريو جيد كتبه؛ أن بالحب وحده تستطيع أن تعيد علاقات مقطوعة أو تعيد تشكيلها مرة أخرى وللأفضل. دراما رومانسية ممزوجة بالكوميديا كتبها وأخرجها (جوش بون) وقام بالبطولة فيها (جريج كينيار)، و(كريستين بيل)، و(ليلى كولينز). تدور حول كاتب مشهور ينفصل عن زوجته ويصبح مسئول بين عشية...اقرأ المزيد وضحها عن ابنته (سامنتا) وابنه المراهق (لو)، وإذا بالعائلة كلها تقع في قصص الحب، فهو مازال يحب مطلقته، وابنه يقع في الحب ﻷول مرة، حتى سامنتا نفسها التي ترفض فكرة الارتباط أو وجود علاقة فإن قلبها يشتعل حبًا بأحد الأشخاص... يحاول الأب أن يقتنص فرصة ثانية ليجمع شمل العائلة تحت مسمى الحب. الفيلم به العديد من الخيوط الفرعية بجانب التيمة الرئيسة للفيلم، ركز عليها المؤلف (جوش بون) من خلال الثلاث قصص اللي طرحها بالفيلم فكانت الأولى بين الأب وزوجته السابقة أم أولاده، والثانية ظهرت مع ابنه المراهق ومحاولة طرح فكرة أول حب في حياة المراهقين وكيف يتم التعامل معه، والثالثة والأخيرة فكرة تأثير تجارب الأخرين على أي شخص وذلك من خلال حياة الابنة سامنتا التي ترفض الدخول في أي علاقة عاطفية نتيجة ما لاقته وعاشته من مشاجرات ومشاحنات بين والديها أدت للانفصال، كل تلك القصص كانت سببا رئيسيا وهاما في عدم الشعور بالملل أو السأمة في الوقت اللي كان فيه الحوار بين الشخصيات ممكن يؤدي لهذا بسهولة، ومع التغلغل في حياة كل فرد بالأسرة يبرز المعنى الحقيقي للعلاقات الأسرية، وكيف يتم بناء الصداقات الأسرية بين الأباء وأبنائهم، والتأكيد على أهميتها. الموسيقى التصويرية المصاحبة للمشاهد كانت من الحسنات المحسوبة للمخرج جوش خاصة إنها كانت موسيقى هادئة تبعث على الدفء والرومانسية، وتدعو للحب.