يعمل أبو هدى محامي، ويدخل إلى المستشفى بسبب الم مفاجئ، أما فواز فهو مناضل سابق وكان قد دخل السجن وهو أرمل ويعيش مع والدته، ويُعين رئيسا للجنة تحقيق بالوزارة.