ديفيد وزنياك شخصٌ فاشلٌ اجتماعيًا وأبعد ما يكون عن سلم النجاح. لم يجد ديفيد أمامه مفرًا إلا أن يتبرع بحيواناته المنوية ، لكن النتيجة لم يتوقعها أحد علي الإطلاق. ديفيد وزنياك أصبح والد ل533 طفلًا! وهذه ليست المشكلة! المشكلة الأساسية بأنه بعد 20 عام رفع 143 من أبنائه قضية من أجل الكشف عن هوية أبيهم الحقيقي. و لكن هذا ليس بيت القصيد ،فالمعضلة الأساسية ليست في الكشف عن هويته ولكن هي هل ديفيد وزنياك يصلح من الأساس بأن يكون أبًا؟
يتبرع (ديفيد وزنياك) بحيوانته المنوية ونتيجة لذلك يصبح والد لـ 533 طفل، بعد 20 عام يفاجأ برفع 143 من أبنائه قضية من أجل الكشف عن هوية أبيهم الحقيقي. فماذا سيفعل (ديفيد) في تلك المعضلة الكبيرة؟.