بعد الهزيمة في المعركة، يقع الضابط علي في الأسر، ويبدأ الجيش الإسرائيلي في تعذيبه لكسر شوكته وانتزاع بعض المعلومات منه. وفي حارة اليهود، تعيش ليلى في حالة من القلق العارم على حبيبها الذي انقطعت أخباره...اقرأ المزيد منذ مدة طويلة، فتذهب إلى إحدى صديقاتها ذوات الصلات العالية لتحاول أن تأتي لها بأي معلومات عنه، وعندما تخبرها صديقتها بأن علي قد أصيب في المعركة ومصيره الآن مجهولًا، تنهار ليلى تمامًا وتقع طريحة الفراش.