تترك ليلى عريسها قبل التوقيع على عقد الزواج بلحظات فقط، وتذهب لعلي الذي ينظر لها أسفًا وتتمسك بحبها لعلي. وتحاول أكثر من مرة أن تقابل علي لكنه يتهرب منها إلى أن تذهب إلى الوحدة العسكرية التي يعمل بها...اقرأ المزيد علي وتضطره للحديث معها ويخبرها أن حبهما قد انتهى تمامًا، وأنها خانته. يطالب الباشا هارون بالـ 10 آلاف جنيه الذي أخذهم كمهر ليلى، وتحاول صديقة ابتهال العسال إقناعها أن تعمل راقصة في ملهى الأوبرج.