يمكن لصبي صغير أن تصبح الحياة بالنسبة له معركة يومية، فلديه الكبار والأشقاء والمعلمون، والوالدان يخبرانه طيلة الوقت بما يجب فعله وما لا يجب فعله. والآن يقرر الصبي (أنجيلو) أن يفرض قواعده الخاصة على الجميع باستخدام ذكائه، فهو يكون النظريات وينفذها، ويتحدث بلطف لينال ما يريد، بل ولديه صديقاه (لولا) و(شيرود) ليساعداه في ذلك.
الجزء الثاني من مغامرات وتحديات أنجيلو الذي يخوض العديد من المغامراتن ويحاول ان يوصل نظرته الخاصة للعالم.