عدلى(نظيم شعراوى) وعبد الكريم (حسن المفتى) شقيقان إستونيا على ميراث شقيقتهم الفت(عايده عبد العزيز). احمد الحريرى (شكرى سرحان) يحب الفت وقبلت الزواج به لأنه ثرى وله نفوذ ويستطيع ان يساعدها فى استرداد ميراثها من أخوتها وفى سعيها لذلك تدفع احمد للموافقه على زواج أخيها عدلى من شقيقته داليا(مريم فخر الدين). ولألفت إبنه من احمد هى سلوى(سلوى خطاب)ولعدلى ابن من داليا هو عمرو (حاتم ذو الفقار). لم يوافق احمد على معاداة أشقاء زوجته من اجل ميراثها مما جعلها تكرهه وتزيد المشاكل بينهم وذلك لسعيها واشقاءها لنهب ثروته ولأنهم مولعين بالمال وجشعهم الحدود له حتى ان عدلى يبنى عمارات تقع قبل إسكانها كما انه يستورد سلع غذائية منتهية الصلاحية كما يقوم شقيقه عبد الكريم بأخذ خلوات من السكان. لكل ذلك يتركهم احمد ويذهب للعيش وحيدا فى عزبته. ويسعى عدلى لأن يزوج أبنه عمرو من ابنة اخته سلوى ليستولى على ثروة ابيها ولكن كانت سلوى تحب شاب فقير يعمل موظفا هو منير(ابراهيم الشرقاوى). اما داليا فكانت تكره زوجها عدلى وإخوته ولا توافق على زواج ابنها عمرو من ابنة أخيها سلوى ليس كرها فيها ولكن كرها لعائلتها وتنشغل عن الجميع بزراعة الورود فى حديقة منزلها. يظهر فى الأفق مستثمر هو سليمان القاسمى(صبرى عبد العزيز)يريد إشراك عدلى وإخوته فى مشروع مول تجارى وفندق عالمى ويحتاج الى نصف مليون جنيه وترى الفت فى هذه الصفقة تعويضالها عن ميراثهاالضائع فتطلب من سلوى ان تذهب للعزبه لإقناع والدها بالحضور حتى تستطيع ان تقنعه بتمويل الصفقة لصالحها. ويحضر احمد من العزبه ليس لتمويل الصفقة ولكن لحماية ابنته من الزواج بعمرو ويرفض التمويل ولكن عدلى بمساعدة ابنه عمرو الموظف فى البنك يزورون شيكا بمبلغ نصف مليون جنيه ويصرفونه من حساب احمد وحينما اخبره مدير البنك بأمر الشيك طلب منه ان يقوم بصرفه ولم يبلغ البوليس وترك لهم المبلغ فى سبيل ابتعادهم عن ابنته. تثور ألفت على احمد لانه لم يبلغ البوليس عن اشقاءها اللصوص وتصارحه بأنها تكرهه فيصاب بأزمه قلبيه وترفض ان تناوله الدواء وتتركه حتى مات. تعلم سلوى بالأمر لانها كانت تعلم عدد الأقراص المتبقية من الدواء حيث كانوا ثلاثة أقراص ظلوا كما هم مما يعنى ان امها لم تناوله الدواء فتركت لامها المنزل وسافرت مع زوجها منير. ويقبض البوليس على شقيقها عبد الكريم لإدانته فى قضية الخلوات اما عدلى فباع نصيبه فى المشروع ورحل بعيدا هروبا من ملاحقة البوليس له بسبب السلع المنتهية الصلاحية ولكنه ادخل الفت شريكا فى المشروع بقيمة النصف مليون جنيه. وحصلت ألفت على المال والثروه التى كانت تسعى إليها وفى المقابل رحل عنها الجميع وتركوها وحيده مع ثروتها.
استولى (عدلي) و(عبد الكريم) على ميراث أختهما (ألفت) التي قبلت الزواج من الثري (أحمد)؛ لأنه ذو نفوذ ويستطيع أن يعيد لها ميراثها المسلوب، ولكن (أحمد) آثر السلامة، ووجد أن ما لديهما كاف، وكأنه خاف من أخويها فكرهته. ولما وجد (أحمد) أن (ألفت) لاتحبه، وفقط تريد ماله ابتعد عنها وأقام بعيدا عنها في عزبته، وأبقى عليها من أجل ابنته (سلوى)، أراد أخوا (ألفت) إشراكها في مشروع كبير يعوض لها ميراثها على أن يقوم زوجها (أحمد) بتمويل المشروع بنصف مليون جنيه، وعليها إقناعه، فلما رفض (أحمد) امتنعت عن إعطائه الدواء حينما فاجأته الأزمة فمات، يعلم الجميع ما أقدمت عليه فيقررون معاقبتها.
عدلى(نظيم شعراوى) وعبد الكريم (حسن المفتى) شقيقان إستونيا على ميراث شقيقتهم الفت(عايده عبد العزيز). احمد الحريرى (شكرى سرحان) يحب الفت وقبلت الزواج به لأنه ثرى وله نفوذ ويستطيع ان يساعدها فى استرداد ميراثها من أخوتها وفى سعيها لذلك تدفع احمد للموافقه على زواج أخيها عدلى من شقيقته داليا(مريم فخر الدين). ولألفت إبنه من احمد هى سلوى(سلوى خطاب)ولعدلى ابن من داليا هو عمرو (حاتم ذو الفقار). لم يوافق احمد على معاداة أشقاء زوجته من اجل ميراثها مما جعلها تكرهه وتزيد المشاكل بينهم وذلك لسعيها واشقاءها لنهب ثروته ولأنهم مولعين بالمال وجشعهم الحدود له حتى ان عدلى يبنى عمارات تقع قبل إسكانها كما انه يستورد سلع غذائية منتهية الصلاحية كما يقوم شقيقه عبد الكريم بأخذ خلوات من السكان. لكل ذلك يتركهم احمد ويذهب للعيش وحيدا فى عزبته. ويسعى عدلى لأن يزوج أبنه عمرو من ابنة اخته سلوى ليستولى على ثروة ابيها ولكن كانت سلوى تحب شاب فقير يعمل موظفا هو منير(ابراهيم الشرقاوى). اما داليا فكانت تكره زوجها عدلى وإخوته ولا توافق على زواج ابنها عمرو من ابنة أخيها سلوى ليس كرها فيها ولكن كرها لعائلتها وتنشغل عن الجميع بزراعة الورود فى حديقة منزلها. يظهر فى الأفق مستثمر هو سليمان القاسمى(صبرى عبد العزيز)يريد إشراك عدلى وإخوته فى مشروع مول تجارى وفندق عالمى ويحتاج الى نصف مليون جنيه وترى الفت فى هذه الصفقة تعويضالها عن ميراثهاالضائع فتطلب من سلوى ان تذهب للعزبه لإقناع والدها بالحضور حتى تستطيع ان تقنعه بتمويل الصفقة لصالحها. ويحضر احمد من العزبه ليس لتمويل الصفقة ولكن لحماية ابنته من الزواج بعمرو ويرفض التمويل ولكن عدلى بمساعدة ابنه عمرو الموظف فى البنك يزورون شيكا بمبلغ نصف مليون جنيه ويصرفونه من حساب احمد وحينما اخبره مدير البنك بأمر الشيك طلب منه ان يقوم بصرفه ولم يبلغ البوليس وترك لهم المبلغ فى سبيل ابتعادهم عن ابنته. تثور ألفت على احمد لانه لم يبلغ البوليس عن اشقاءها اللصوص وتصارحه بأنها تكرهه فيصاب بأزمه قلبيه وترفض ان تناوله الدواء وتتركه حتى مات. تعلم سلوى بالأمر لانها كانت تعلم عدد الأقراص المتبقية من الدواء حيث كانوا ثلاثة أقراص ظلوا كما هم مما يعنى ان امها لم تناوله الدواء فتركت لامها المنزل وسافرت مع زوجها منير. ويقبض البوليس على شقيقها عبد الكريم لإدانته فى قضية الخلوات اما عدلى فباع نصيبه فى المشروع ورحل بعيدا هروبا من ملاحقة البوليس له بسبب السلع المنتهية الصلاحية ولكنه ادخل الفت شريكا فى المشروع بقيمة النصف مليون جنيه. وحصلت ألفت على المال والثروه التى كانت تسعى إليها وفى المقابل رحل عنها الجميع وتركوها وحيده مع ثروتها.