تستعد شام للزواج من منصور، وتبكي اﻷم لفراقها، ويحاول أبو خالد أن يصالح ليال ويكتب لها شقته باسمها، وتسافر شغف إلى مصر كي تتسلم جائزة رشحها لها سامي.