يأتي علي بفتى من الشارع عثر عليه اسمه حسن، فتشك إنجي أنه ابنه، فتُبلغ حسين باختطاف علي للطفل وتطلب تحليل إثبات البنوة، ولكن تأتي والدة حسن قبل إجراء التحليل وتأخذه.