يشتري السفير السابق سعيد خروفا من بائع متجول، ولكن البائع يقوم ببيع نفس الخروف للجيران حيث تشتريه نظيرة زوجة حسين صاحب العمارة، وتتصارع العائلتين على ملكية الخروف.