يعود سند من رحلة بحثه عن وليدة الكبيشة دون بندقيته، ويمر على ديار مطير ولكنه لا يجدهم، وينشغل باله بروابي، ويرتاب عناد في وجود خطب ما حول رجوع البندقية لمطير.