تدور أحداث الفيلم حول علاء الفارسي (أحمد حلمي) الذي يملك محلًا للعب الأطفال، لكن المحل يحقق مبيعات منخفضة، ويضطر لهذا السبب أن يحصل على قرض من أحد البنوك، وفي يوم ما، وعلى نحو غريب تتحقق أمنية شقيقة...اقرأ المزيد (علاء) بأن يتحول الأخير إلى دب باندا، وأن يصير دب الباندا هو (علاء)، مما ينتج عنه خلط كبير في حياته، لكنه في المقابل يطلعه على جوانب مشرقة لم يكن يدركها من قبل، وتجعله يفكر في كيفية تطوير محل الأطفال خاصته.
تدور أحداث الفيلم حول علاء الفارسي (أحمد حلمي) الذي يملك محلًا للعب الأطفال، لكن المحل يحقق مبيعات منخفضة، ويضطر لهذا السبب أن يحصل على قرض من أحد البنوك، وفي يوم ما، وعلى نحو غريب...اقرأ المزيد تتحقق أمنية شقيقة (علاء) بأن يتحول الأخير إلى دب باندا، وأن يصير دب الباندا هو (علاء)، مما ينتج عنه خلط كبير في حياته، لكنه في المقابل يطلعه على جوانب مشرقة لم يكن يدركها من قبل، وتجعله يفكر في كيفية تطوير محل الأطفال خاصته.
المزيدكان الفارسى يمتلك ورشة لصناعة دمى العرائس، ويأمل أن يقدمها فى مسرحية للأطفال، ولكنه مات قبل ان يحقق أمنيته، وظن الجميع ان إبنه علاء (احمد حلمى)، الذى ورث الورشة سيتابع المسيرة، غير...اقرأ المزيد ان علاء كان كسولا، فإقتطع جزء من الورشة ليقيم عليه محلا لبيع لعب الاطفال الجاهزة، التى يستوردها من الصين، مما أثار حفيظة أخته الصغيرة طمطم (نور عثمان) التى كانت تحب والدها، وتحب حلمه، فألفت مسرحية عن دبدوب، وكانت تأمل ان يصنع لها اخيها علاء العرائس التى ستشترك معها فى المسرحية، ولكنه كان كسولا، فإنخفضت مبيعات المحل، وإضطر لأخذ قرضا من البنك، عجز عن سداده وجاءه إنذار من البنك بالسداد. كان علاء وأخته طمطم يعيشان مع والدتهما هدى (دلال عبد العزيز) وزوجها الجديد ابراهيم (بيومى فؤاد) وكانا أيضا كسولان، وكان علاء يحب جارته علا (ياسمين رئيس) التى تعمل مع والدها حسن (عبدالله مشرف) فى محل لانجيرى لبيع الملابس الداخلية للسيدات، وكانت علا تزدرى علاء لأنه كسول وفاشل، حتى وصل لمحل اللعب طردا من الصين، بطريق الخطأ، يحتوى على دبدوب على هيئة حيوان الباندا بالحجم الطبيعى، فلم يدرى ماذا يصنع به، فلا هو أعاده، ولا عمل على بيعه، ولكن أخته طمطم تعلقت به، وتمنت ان لو كان الدبدوب هو أخيها بدلا من علاء، لتتم المعجزة وتتحقق الأمنية، ويصبح الدبدوب هو علاء، ويصير علاء هو الدبدوب، ونسى الدبدوب، اللى هو علاء، غلق المحل بالقفل، فتمت سرقة جميع اللعب، وعجز علاء عن تسديد قرض البنك تماما، ولكن علاء، اللى هو الدبدوب، قرر مساعدته لتسديد القرض، عندما علم ان الورشة مازالت موجودة، ولم يرها اللصوص، فقرر عرض العرائس التى صنعها والده للبيع بالمحل، وانتعش المحل من جديد، وتولت طمطم الإتصال ببعض العملاء فى الصين، لشراء العرائس، فطلبوا منها إرسال بعض العينات، بينما تفرغ الدبدوب، اللى هو علاء بمطاردة علا، ونام أمام منزلها، وحول رقبته فيونكة، على أنه هدية من علاء، واحتفظت به علا فى غرفة نومها، تغير ملابسها أمامه، وهى لاتدرى انه علاء ويراها عارية، غير انه لحظه العاثر، كانت الكهرباء تنقطع، كلما خلعت ملابسها، وحاول علاء، اللى هو الدبدوب، مساعدة علاء فى التقرب الى علا بعد ان تحسنت صورته لديها، بعد نجاح العمل بالمحل، وخرج معها للتنزه فى الملاهى، وأخبرته ان الإنسان يعيش يوم واحد، يفعل فيه مايحب، أفضل من العيش ١٠٠ عام كأنه إنسان آخر، وإستاء الدبدوب، اللى هو علاء، من التقارب بين علاء، اللى هو الدبدوب، وبين علا، فأرسل فتاة للتحرش بالدبدوب أمام علا، حتى تسوء علاقتهما، فلما فشل، قام بسرقة ايرادات المحل، ليعجز علاء عن تسديد قرض البنك، والذى خاف من القبض عليه، فسلم نفسه للشرطة، ولكن الرائد حسام (طارق الأمير) لاحظ ان علاء غير متمالك لقواه العقلية، لحديثه عن انه فى الأصل دبدوب، فأرسله لمستشفى الأمراض العقلية، والذى تعرض لجلسات كهربائية، مما إضطره للإتصال بعلا، والتى جاءته على عجل، ليصارحها بالحقيقة، وان الدبدوب الذى فى غرفة نومها هو علاء، وتعرضت علا لتحرش، من طبيب المستشفى الدكتور أشرف (إدوارد)، ولكنها أسرعت لمنزلها، لتلقى بالدبدوب، اللى هو علاء، من غرفة نومها، ويضطر الدبدوب للعودة للمنزل، بعد ان إتسخت فروته، وتضعه ماما هدى فى الغسالة، وترحب به طمطم، وتتحدث معه عن إشتياقها لأخيها علاء، الذى تغيب عن المنزل منذ عدة ايام، وذلك لرغبتها فى صنع العرائس، لزوم المسرحية، وينشط الدبدوب، اللى هو علاء، ويعود لرشده، ويعيد الإيرادات المسروقة، لتسديد قرض البنك، ويتوجه الى الورشة، ويصنع العرائس لزوم المسرحية، وتسعد طمطم، وتخبره بأمنيتها التى تمنت فيها ان يصبح أخيها بدلا من علاء، الذى أكتشف سبب تحوله، وإتصل الدبدوب بعلا لإخراج الغلبان من المستشفى، وتوجهت علا لمنزل الدكتور أشرف، لتعرض عليه نفسها، حتى تمكن علاء من ضربه على رأسه، وسرقة مفاتيح المستشفى، حتى تمكنوا من إخراج علاء، اللى هو الدبدوب، وإشترك علاء ومعه الدبدوب فى اداء المسرحية مع طمطم وبقية العرائس، ونجحت المسرحية، وإحتضنت طمطم شقيقها علاء، وتخلت عن أمنيتها السابقة، لتحدث المعجزة مرة اخرى، ويعود الأمر الى طبيعته، ويلتقى علاء مع علا، بعد ان استوعب الدرس، وان من جد وجد، ومن زرع حصد، وجاء رد من عملاء الصين، يطلبون ٥ آلاف قاروصة عرائس، ليفتتح علاء الورشة، ويستقدم الكثير من العمال، لتصنيع طلبية العرائس، المكتوب عليها صنع فى مصر.
المزيدأنا من أشد المعجبين بأفلام أحمد حلمى و أفلام عمرو سلامة و كنت متحمس جداً أشوف فيلم يجمعهم مع بعض و قد كان. سمعت مسبقاً بعض التعليقات غير المشجعة لكن برضه كان لازم أشوفه. دخلت السينما و كان طابور التذاكر طويييل جداً - و توقعت إنه فيلم حلمى لكنه طلع فيلم الفيل الأزرق و لما سألت فين طابور حلمى شاورولى على شباك واقف عليه 3 أنفار. المهم دخلت الفيلم و جاهز بالفشار أبو كراميل و إزازة المياه.. و ده كان رأيى فى الفيلم:- 1- الفيلم مش منقول من فيلم تيد - و لسه هشوف تيد عشان أتأكد إنه مش متأثر حتى بروح...اقرأ المزيد الفيلم. فيلم صنع فى مصر بيحكى قصة مختلفة تماماً - كل التشابه بينهم إن أحد أبطال الفيلم من نفس فصيلة الدببة - لكن غير كده مفيش أى علاقة من قريب أو بعيد. 2- قصة الفيلم ضعيفة جداً للأسف و ده فى رأيى أكبر مشكلة فيه - مش هتكلم عن التفاصيل طبعاً - لكن القصة متلزقة - فكرة البنت اللى بتتمنى أمنية و هى فاتحة الشباك باليل دى إتهرست 100 مرة قبل كده. فكرة إتنين يبدلوا جسمهم برضه إتهرست. التويست الوحيد إنه التبديل حصل بين دبدوب و بنى آدم ( المعلومة دى واضحة فى الإعلان) 3- حلمى كان ملتزم جداً بعدم إستخدام ألفاظ خارجة فى أغلب أفلامه - لكن حسيته غير شوية من ده فى فيلم صنع فى مصر - جايز ده بسبب ظروف القصة و طبيعة شغل البطلة - بس مكنتش مرتاح قوى فى بعض العبارات - معجبنيش الصراحة - أو حسيته مش هو 4- حلمى مميز جداً فى تمثيله - منساش أبداً كده رضا - و التميز الرائع و الإختلاف فى كل شخصية من التلاتة - لكن دوره كدبدوب فى جسد إنسان كان عادى جداً !! يعنى شوية كلام بالفصحى و بعد كده قلب على حلمى تانى - محسيتش بأى تمثيل - مشفتش الشخصية و لا إقتنعت بيها إطلاقاً للأسف 5- الدبدوب و العرايس و تحريك العرايس و تحريك الدبدوب (كلّام) رائع جداً و أداء و مجهود جبار 6- برضه القصة تانى - البنت الصغيرة - كان المفروض يبقى التركيز عليها أكبر بكتر فى فترات معينة من الفيلم - لأنها شخصية محركة للأحداث المهمة - لكن للأسف ده محصلش غير شوية فى الآخر - بلوم القصة 7- مغزى الفيلم مكنش واضح بقوة - حسيته مدسوس على النص - مكنش متواجد فى الأحداث - على عكس أفلام أحمد حلمى اللى قبل كده - كل فيلم كان ليه رسالة قوية جداً واضحة أو بتتبنى من أول دقيقة لآخر دقيقة. 8- عمرو سلامة - كان نفسى يكون ليك بصمة أكبر فى الفيلم ده - بس مش عارف ليه كنت بدور عليك فى الفيلم ملقيتكش. أنا متأكد من المجهود الجبار - لأنى كنت بتابع كواليس الفيلم فى بوستاتك - بس حاسس إنك كان المفروض تعمل قصة تانية غير القصة دى. 9- مضحكتش قوى فى الفيلم - بعض النكت كانت خارجة و بعضها كان طفولى و بعضها كان على فكرة تبديل الدبدوب ببنى آدم و يمكن دى كانت أفضلها. 10- أنا شفت الفيلم فى السينما برغم إنى سمعت إنه إتسرب عالنت - و جايز ده أحد أسباب قلة إيراداته عن الأفلام التانية - لكنه فعلاً كان أقل فى المستوى العام عن أفلام حلمى\سلامة السابقة. 11- آداء الشخصيات المساعدة كان معقول و إن كانت شخصياتهم مطموسة تماماً فى القصة - مش عارف ليه برضه؟ ياسمين رئيس كانت هايلة و إن كان المفروض تاخد مساحة أوسع من كده
عنوان النقد | اسم المستخدم | هل النقد مفيد؟ | تاريخ النشر |
---|---|---|---|
لولا أداء حلمى | Ahmed Fox | 1/3 | 4 اغسطس 2014 |
عندما تجتمع المبالغه والسذاجه ! | Amr Elsyoufi | 1/2 | 10 اغسطس 2014 |
سقف التوقعات الذي ارتفع كثيرًا | ميسـرة صلاح الدين | 5/6 | 14 اغسطس 2014 |
صنع في مصر .......... لماذا يا حلمي ؟ | Hazem Ibrahiem Megahed | 0/0 | 31 اغسطس 2014 |
مسرحية للأطفال | muhammad mahmoud | 0/0 | 12 اغسطس 2014 |
فيلم للأطفال | Hassan Abdelrahman | 8/8 | 4 اغسطس 2014 |