أنا من أشد المعجبين بأفلام أحمد حلمى و أفلام عمرو سلامة و كنت متحمس جداً أشوف فيلم يجمعهم مع بعض و قد كان. سمعت مسبقاً بعض التعليقات غير المشجعة لكن برضه كان لازم أشوفه. دخلت السينما و كان طابور التذاكر طويييل جداً - و توقعت إنه فيلم حلمى لكنه طلع فيلم الفيل الأزرق و لما سألت فين طابور حلمى شاورولى على شباك واقف عليه 3 أنفار. المهم دخلت الفيلم و جاهز بالفشار أبو كراميل و إزازة المياه.. و ده كان رأيى فى الفيلم:- 1- الفيلم مش منقول من فيلم تيد - و لسه هشوف تيد عشان أتأكد إنه مش متأثر حتى بروح...اقرأ المزيد الفيلم. فيلم صنع فى مصر بيحكى قصة مختلفة تماماً - كل التشابه بينهم إن أحد أبطال الفيلم من نفس فصيلة الدببة - لكن غير كده مفيش أى علاقة من قريب أو بعيد. 2- قصة الفيلم ضعيفة جداً للأسف و ده فى رأيى أكبر مشكلة فيه - مش هتكلم عن التفاصيل طبعاً - لكن القصة متلزقة - فكرة البنت اللى بتتمنى أمنية و هى فاتحة الشباك باليل دى إتهرست 100 مرة قبل كده. فكرة إتنين يبدلوا جسمهم برضه إتهرست. التويست الوحيد إنه التبديل حصل بين دبدوب و بنى آدم ( المعلومة دى واضحة فى الإعلان) 3- حلمى كان ملتزم جداً بعدم إستخدام ألفاظ خارجة فى أغلب أفلامه - لكن حسيته غير شوية من ده فى فيلم صنع فى مصر - جايز ده بسبب ظروف القصة و طبيعة شغل البطلة - بس مكنتش مرتاح قوى فى بعض العبارات - معجبنيش الصراحة - أو حسيته مش هو 4- حلمى مميز جداً فى تمثيله - منساش أبداً كده رضا - و التميز الرائع و الإختلاف فى كل شخصية من التلاتة - لكن دوره كدبدوب فى جسد إنسان كان عادى جداً !! يعنى شوية كلام بالفصحى و بعد كده قلب على حلمى تانى - محسيتش بأى تمثيل - مشفتش الشخصية و لا إقتنعت بيها إطلاقاً للأسف 5- الدبدوب و العرايس و تحريك العرايس و تحريك الدبدوب (كلّام) رائع جداً و أداء و مجهود جبار 6- برضه القصة تانى - البنت الصغيرة - كان المفروض يبقى التركيز عليها أكبر بكتر فى فترات معينة من الفيلم - لأنها شخصية محركة للأحداث المهمة - لكن للأسف ده محصلش غير شوية فى الآخر - بلوم القصة 7- مغزى الفيلم مكنش واضح بقوة - حسيته مدسوس على النص - مكنش متواجد فى الأحداث - على عكس أفلام أحمد حلمى اللى قبل كده - كل فيلم كان ليه رسالة قوية جداً واضحة أو بتتبنى من أول دقيقة لآخر دقيقة. 8- عمرو سلامة - كان نفسى يكون ليك بصمة أكبر فى الفيلم ده - بس مش عارف ليه كنت بدور عليك فى الفيلم ملقيتكش. أنا متأكد من المجهود الجبار - لأنى كنت بتابع كواليس الفيلم فى بوستاتك - بس حاسس إنك كان المفروض تعمل قصة تانية غير القصة دى. 9- مضحكتش قوى فى الفيلم - بعض النكت كانت خارجة و بعضها كان طفولى و بعضها كان على فكرة تبديل الدبدوب ببنى آدم و يمكن دى كانت أفضلها. 10- أنا شفت الفيلم فى السينما برغم إنى سمعت إنه إتسرب عالنت - و جايز ده أحد أسباب قلة إيراداته عن الأفلام التانية - لكنه فعلاً كان أقل فى المستوى العام عن أفلام حلمى\سلامة السابقة. 11- آداء الشخصيات المساعدة كان معقول و إن كانت شخصياتهم مطموسة تماماً فى القصة - مش عارف ليه برضه؟ ياسمين رئيس كانت هايلة و إن كان المفروض تاخد مساحة أوسع من كده
لم أتردد ثانية فى مقارنة هذا الفيلم بأفلام اخرى عندما وقفت عند شباك التذاكر وتوقعت أن هذا الفيلم سيكون أفضل من الفيلم السابق على جثتى للنجم أحمد حلمى عندما شاهدت الفيلم حتى النهاية عرفت جيدا أن فكرة الفيلم ليس مأخوذة من قصة فيلم أجنبى واحد بل انهما فيلمان اثنان الأول هو ted من حيث فكرة الدب المتكلم والثانى هو فيلم Liar Liar لجيم كارى حيث تمنت الشقيقة الصغرى أمنية فى عيد ميلادها وقد تحققت وفى نهاية الفيلم تمنت امينة اخرى فى عيد ميلادها الثانى وقد تحققت أيضا وهذه النهاية أصابت مشاهدين كثيرين...اقرأ المزيد بالاحباط حيث بدت لهم العقدة سهلة جدا وليست معقدة للحل وسألت نفسى فى مشهد النهاية كيف عرفت شقيقته بأنه تحول الى باندا مع العلم أنه يقف أمامها بشحمه ولحمه ولم يخبرها. الطفلة نور عثمان طفلة موهبة وكلنا شاهدنها فى البرنامج الشهير عرب جوت تالنت ولكنها للاسف تسرعت فى موضوع التمثيل قليلا وفشلت فشل ذريع فى الفيلم. المخرج عمرو سلامة أثبت هو الاخر فشله عندما لم يسلط الأضواء على الجوانب الفرعية ولم يهتم الا بالجوانب الأساسية وعرضها فى مشهد واحد أو مشهدين مثل فشل علاء أو والديه الكسولين أو الناس من حوله الذين يبغضونه وكأنه أراد أن يهرب الى العقدة بأسرع مايمكن ليسلط الضوء على القصة الخيالية الأجنبية للفيلم . أحمد حلمى النجم الرائع هو الوحيد الذى أستطاع القول انه نفد بجلده فى الفيلم وبسبب خفة دمه الشديدة والجميلة التى أضحكتنى وأضحكت كل من حولى لكنت تركت الفيلم وخرجت من قاعة السينما فى وسط العرض وأنا ألعن هذا الفيلم وأسبه مثلما حدث مع أفلام أخرى كثيرة تافهة حلمى نجم رائع جدا لكنه لم يثبت نفسه فى موسم العيد وأستطيع القول أن فيلمه القادم سيكون له الصدارة ان شاء الله لأننى أحب هذا النجم جدا وأفضله على كل نجوم السينما المصرية وأنا أرى أنه لو أجتهد قليلا لترشح لجائزة الأوسكار وحصل عليها بكل سهولة
قبل مشاهدتى لفيلم صنع في مصر سمعت أراء سلبية كثيره عن الفيلم وضعف مستواه الفنى ولكننى كنت مصمم على مشاهدته لان نظرة النقاد تختلف تماما عن نظرة الجمهور في مشاهده الافلام وكنت اتمنى أن اقرأ الفيلم بشكل مختلف وأجد فيه ما يميزه عن بقية أفلام العيد كما أننى كنت متفاءل وبدرجه كبيرة باللقاء الفنى الذى يجمع بين النجم أحمد حلمى والمخرج الراقى عمرو سلامه صاحب التجارب الاخراجية المختلفة والمتميزة... فيلم صنع في مصر بطولة أحمد حلمى ودلال عبد العزيز وياسمين رئيس وأدوارد ,الفيلم تأليف مصطفي حلمى والاخرج لعمرو...اقرأ المزيد سلامة والانتاج لنيوسينشري وشادوز. تدور أحداث الفيلم حول لعنه يصاب بها علاء بطل الفيلم ( أحمد حلمى ) بعد دعاء أختة الصغيرة علية ويتحول الى باندا ويحاول خلال أحداث الفيلم التخلص من هذه اللعنه حتى تنتهى بالفعل . أما عن الاداء التمثيلى أري ان أحمد حلمى كان اداءه جيد ولكنه كان باهت ومتواضع في معظم المشاهد فلم أشعر بتوهجه فى هذا الفيلم وبالطبع هذا العمل أختيار خاطئ منه فكان لابد أن يعود بفيلم قوى على مستوى التمثيل والقصة ليعوض عدم النجاح المألول لفيلمه الاخير على جثتى .. ياسمين رئيس : أري انها ادت دورها بتلقائيه و كانت جيده الى حد كبير بالرغم من مبالغتها في أداء المشهد التى كانت تجاول فيه اغراء دكتور أشرف ( ادوارد ) بشكل كبير .. فعليها في الفتره القادمه أختيار ادوارها بعناية اكتر من ذلك لتستكمل حالة التوهج الفنى التى وصلت لها مع المخرج العبقري محمد خان في فيلم فتاة المصنع. دلال عبد العزيز : لم تضف للدور ولم يضيف الدور لها ...الدور غير مؤثر تماما في الاحداث وشعرت بافتعالها في معظم المشاهد فبعد هذه الخبره الطويله يجب أن تختار ادوار تضيف لرصيدها الفنى الكبير بدل أن تقتنص منه . نور عثمان : اختيار خاطئ تماما من المخرج ادوارد : دوره كان مبالغ فيه شكلا ومضمونا فلم يعجبنى تماما رغم انه كوميديان جيد ولكن اختياراته خاطئة أما عن السيناريو والحوار : فجاء سيناريو مصطفي حلمى مهلهل وضعيف فلا توجد قصه جيدة لدرجه اننى شعرت بالملل في منتصف الفيلم.. التصوير : اجمل مفردات الفيلم التصوير والالوان فكانت متميزة بدرجة كبيرة الاخراج : صنع في مصر هو اضعف التجارب الاخراجية لعمرو سلامه رغم انه مخرج جرئ ومتميز ولكنه اخفق في اختيار هذا الفيلم بعد ان قدم اعمال جيدة مثل اسماء وزى النهارده ولا مؤاخدة فاتمنى ان يعيد حساباته مره اخري وان يكون العمل القادم اكتر تميز ...
حين تقرأ الأسماء التي تطالعك في فريق العمل تجد أسماءً لها وزنها وتأثيرها: أحمد حلمي (أنجح فناني جيله في السينما) عمرو سلامة (المخرج الشاب صاحب الرؤى المختلفة والأفكار المميزة ولمسة الإخراج المميزة) ياسمين رئيس (الممثلة الموهوبة والصاعدة بقوة - نجمة فتاة المصنع وصاحبة جائزة أفضل ممثلة) نور عثمان (الفتاة الصغيرة التي خلبت لب الجميع ببساطة أداءها وروعة استعراضها على خشبة المسرح في فن المونولوج الشعبي الضاحك في برنامج المواهب العربية) هنا فقط يرتفع سقف الطموحات إلى حد غير مسبوق، سيكون حتمًا فيلمًا...اقرأ المزيد غير مسبوق فيه تكنيك عالٍ وصورة مبهرة وأداء تمثيلي راقٍ جدًا. نعرف أحمد حلمي والكيمياء التي بينه وبين الممثلين الصغار .. سترتجف أوصالك هلعًا ورغبةً وتشوق . عندما تدخل إلى قاعة السينما.. لن تخذلك الصورة.. لكنها لم تكن طفرة في حد ذاتها بالنسبة للمخرج .. زوايا الكاميرا لم تكن بذلك التميز الذي كان حاضرًا في أفلام [زي النهاردة] و [أسماء] و [لا مؤاخذة]. لكنك تنتظر .. أحمد حلمي لم يفقد موهبته .. أجاد وأتقن تحول الباندا إلى إنسان بصورة مقنعة إلى حد كبير .. ولكن .. لم تكن شخصيته (علاء) مرسومة بذلك العمق .. هناك ذلك المجهود المبذول من الممثل لإعطاء هذه الشخصية بعدًا ما .. لكنه مجهود مفضوح .. فالسيناريو الركيك لم يعط جوانب حياة الشخصية بصورة كافية. كذلك شخصية (علا - ياسمين) رغم ظرفها ولطافتها.. بدا دخولها في الفيلم مقحمًا وتقليديًّا.. كمان أن شخصيتها لم تكن مفهومة بشكل كامل و علاقتها بالبطل لم تكن واضحة وتحولها من إزدراء البطل إلى الإعجاب به فالوقوع في حبه لم يتمرحل بصورة متدرجة واضخة تجعلك تتفاعل معها. الأخت الصغرى (نور عثمان) الفتاة صاحبة الأمنية، لم نقترب منها بما فيه الكفاية لنفهم سر حبها لدب الباندا وتعلقها به وكرهها لأخيها وفشله.. فقط هي تتمنى أمنية عجيبة فتتحقق و يسوقنا الفيلم بعدها لتنتهي المعضلة بـأمنية أخرى مفاجئة أيضًا لأننا لا نفهم الشخصية بكل أبعادها. الأبوان الكسولان (بيومي فؤاد - دلال عبد العزيز) لم يتركا أثرًا حقيقيًّا في الفيلم ولم يقدما حتى الوجبة الكوميدية المطلوبة والتي كان بالإمكان توظيف كسلهما المتناهي لخدمتها. رغم كل لحظات الضحك والمواقف اللطيفة في الفيلم .. تضحك وفي حلقك غصة.. أنت محبط .. نعم أنت محبط .. بعد أن ارتفع سقف طموحاتك إلى أعلى مستوى .. إذا بها تهبط هبوطًا اضطراريًا فادحًا ومريعًا.. حتى ولو كان مستوى الهبوط هو إلى مستوى أرفع وأرقى من عشرات الأفلام التي طفحت على الشاشة في الآونة الأخيرة .. هناك مشاهد رائعة في الفيلم بالطبع كمشاهد تدرب الباندا على التصرف كإنسان ومشهد فتح مخزن العرائس، والمسرحية، ومشاهد مدينة الملاهي بين علا والباندا الإنسان ومشاهد العلاج بالكهرباء ومشاهد الهروب من مصح المجانين.. (إدوارد) بدوره الصغير كان حضوره مميزًا وأداءه في ظرف مقنع وهيئته كانت أكثر تميزًا.. هناك مشاهد محبطة ومشهد واحد مستفز وهو مشهد طيران الباندا بالبالونات لدخول المصح.. سيئ الفكرة والتصوير والتحريك والمعالجة من حيث الغرافيك رديئة ومحاولة التبرير في الحوار عند قوله (ما أنا دبدوب ومحشو أوطن جيتك طاير بالبالونات) كانت أكثر سوءًا.. مشكلة الفيلم الحقيقية هي في تركيب القصة والسيناريو البليد الذي لم يوظف الأفكار الجيدة .. والمشكلة الأخرى هي التوهان فأنت لا تدرك المغزى من الفيلم.. وتتوه هل هو موجه للأطفال؟ لكنك ترى مشاهد كتحرش الطبيب النفسي بالبطلة ومشهد قدومها إليه بفستان أقرب إلى قمصان النوم وترى مشاهد الكلام عن قطع الملابس التحتية في المحل الذي تعمل فيه (علا) فتستنكر أن يكون موجهًا للأطفال . وستحمد الله لو رأيت المشهد المحذوف الذي يتم فيه التحرش بالباندا.. أنه لم يعرض.. الأمر الذي كان سيزيد من حالة التوهان.. هل هو كوميدي؟ لأنك تدخل في فواصل من الملل الدرامي .. هل هو فيلم والسلام؟ ..!! ، لو كان الفيلم موجهًا بصورة كاملة للأطفال وكانت مساحة الدور المتاحة لنور عثمان أكبر ، لكانت المغامرة أكثر منطقية وإقناعًا ولنجح الفيلم على هذا الأساس . ستقرأ هذا النقد وتتعجب أن التقييم هو (7 من 10) والذي هو في الحقيقة (6.5) وهو خيار غير متاح .. لكن لا تتعجب .. أنا ركزت على أغلب مثالب الفيلم فيلم (صنع في مصر) ليس فيلمًا سيئًا البتة .. هو فيلم جيد؛ ولو كان بطله ممثل يتسلق سلم النجومية وليس (أحمد حلمي) للقي نجاحًا كبيرًا، فلو أن الفيلم كان من بطولة (سامح حسين) أو (رامز جلال) [دون استهانة بمقدراتهما الفنية] للقي استحسانًا من الجمهور وربما كان سيكون الأول أكثر نجاحًا لأنه يملك ظرفًا حركيًا وملمحيًا لا يملكه منافسوه. لكن المكانة اللتي وصل إليها حلمي لا تسمح له بهذا المستوى.. العبء الأكبر أضعه على السيناريو الركيك أحادي الأبعاد ومن بعده على المخرج الذي كان يجب أن يكون حريصًا على مادة الفيلم والخامات التي بين يديه ويخرج منها عملاً بلمسة خاصة وأداء عالٍ وأن يضع معالمًا واضحة لتوجه الفيلم. (أحمد حلمي) لا ألومه على مغامرته، فالفكرة تستحق وهو لم يتعامل مع أنصاف مواهب ، بل مع مجموعة حقيقية من الموهوبين .. لكنهم لم يحالفهم الحظ والتوفيق .. أتمنى أن يكون هذا العمل بمثابة نقطة لتحويل المسار في الاتجاه الصحيح وأن يستمر تعاون (عمرو سلامة) المخرج الرائع و(أحمد حلمي) الممثل البارع ويخرجوا لنا بفيلم يفوق توقعاتنا أو يضاهيها ويمحو خيبات ما (صنع في مصر).
ليه سؤال تساله لنفسك بعد ما تخرج من الفيلم مباشرة و تلاقي السؤال بيلح عليك ليه احمد حلمي يعمل كده اولا انا حقارن الفيلم ده مثلا بالحالة الكوميدية الاخري فالعيد و الا هي الحرب العالمية التالتة .... حنلاقي فالحرب العالمية فانتازيا مضحكة متوازنة مفهاش فذلكة انه يحشيهالك معاني ملهاش لزمة على النقيض تماما فيلم صنع في مصر اكتر شي يضايقني فاللافلام لما تحاول تبحث عن هدف, المفروض ان الحكمة الرئيسية من الفيلم انك تعيش يوم بتعمل الحاجة الى بتحبها احسن من انك تعيش 100 سنة فشخص تاني !!, السناريو عرضها...اقرأ المزيد بشكل ساذج و غشيم الى حد ما و مصطفي حلمي فشل بكل ما تحمل الكلمة من معني فعمل قصة متماسكة على الاقل لكن انت قدام فيلم انت مبقتش عارف هو فانتازيا و لا واقعي مفيش توازن ما بين الفانتازيا او الواقعية تماما مصطفي حلمي لما جه يعمل تبريرات مثلا لكسل احمد حلمي انه واخد قرض من البنك ( مش عارف فيه واحد كسلان و فاشل بياخد قرض من البنك ) او انه مكسل يعمل اربع عرايس لاخته مبررات انا شايفها ضعيفة او لم تسرد بالشكل الجيد او المطلوب مما اخرج لنا سنلريو هش ضعيف و فيلم ركيك و احداثه مش راكبة على بعض من الاشياء السلبية فالفيلم احمد حلمي ... فيه ادوار مش بتبقي عايزة ممثلين كبار علشان تتعمل او ممثل اقل امكانية فنية من حلمي مثلا زى الفيلم ده , اعتقد الدور ده كان عايز رامز جلال كان حيبقي لايق اكتر لان ببساطة شديدة حلمي فشل انه يفصل بين شخصية الدب و شخصية علاء فمواقف كتيرة متحسش ان احمد حلمي بيبذل مجهود فالمشهد نبرة الصوت و تعبيرات الوجه مكنتش مقنعة فكتير من المشاهد لكن المشكلة قدامي ان حلمي مشارك كمان فالعملية الانتاجية يعين هو مقتنع بالفيلم تماما و ده سؤال رئيسي محيرني ليه ؟ عمرو سلامة ..... توظيف جيد جدا للموسيقي التصويرية و الديكورات فمقابل فشل ذريع فادارة الممثلين ( باستثناء طارق الامير و ياسمين رئيس ) غير كدع انت تلاقي مثلا اداء حلمي المفتعل فبعض المشاهد من غير ادارة واضحة لعمرو او عدم وضوح دور دلال عبد العزيز و بيومي فؤاد رغم ان الاتنين بيمتلكوا قدرات فنية و كوميديا على اعلى مستوي لكن مفيش ادني استغلال ليها بشكل يستفزك انه يهدر قدرات تمثيلية بالشكل ده , عبد الله مشرف مثلا دوره كمان ممكن يكون اكبر من كده لكن تم اختصار دوره و تهميشه و عدم الاستفادة من قدراته , ادوارد اضحكنا الى حد ما و لكن كنت تحس ان فيه احسن خصوصا ان شكله كان مميز جدا , نور عثمان اداءاها متوسط ما بين الجيد فبعض المشاهد و الضعيف فبعض المشاهد لكن كان فيه اشياء ايجابية كتير فالفيلم ابرزها ان فيه مشاهد فعلا تضحك فيها بتلقائية ابرزها مشهد الرائع طارق الامير مع احمد حلمي فالقسم و اداء ياسمين رئيس الممتاز و الى تحس باداداءها القوى و فرض حضورها بشكل قوي فالفيلم , طبعا موسيقي امير هداية و فوق كل ده محمد سلام الى كان لابس بدلة الباندا الى كان عامل تحريك ممتاز للباندا فالنهاية ...... الفيلم ده لازم يتوقف احمد حلمي عنده شوية خصوصا ان الفيلم حتي الان ايراداته لم تتعدي ال 10 ملايين جنيه ( خيبة امل كبرة بالنسبة لايرادات افلام حلمي السابقة ) و لازم يتاني احمد حلمي قبل ما يختار اى فليم المرة الجاية لان احمد حلمي الى حد ما بدا يصيبه التعالى شوية فاختيار موضوعاته و مبقتش اتفائل الصراحة من ساعة ما بدا ينتج افلامه
عندما تم الإعلان عن فيلم جديد يجمع بين أحمد حلمى وعمرو سلامة تحمسنا جدا لمشاهدة فيلم اكيد سيصبح تحفة فنية أمد حلمى ممثل معروف باختياراته لأفلامه التى تتخذ مجال مختلف فى الكوميديا عن ما هو سائد حاليا وحتى أن أصابه عدم التوفيق فى أعماله مؤخرا وعلي الجانب الأخر عمرو سلامة من المخرجين الشباب ذو الرؤية السينمائية الجيدة فى أفكاره ورؤيته الأخراجية . أذا نحن أمام عمل سينمائي كوميدى توسمنا فيه كل أبداع ومتعة فنية رائعة .....لكن.. للأسف العمل كان محبط ومخيب للأمال فهو أقرب ما يكون إلى مسرحية هزلية...اقرأ المزيد للأطفال. فهو يحكى عن شاب فاشل كسول لا قيمة له ويتأكد ذلك المعنى بصورة فجة على لسان المحيطين به صاحب محل لبيع لعب الأطفال ثم تحدث عملية تبادل الأرواح بينه وبين دمية دب باندا صينية وذلك بسبب لعنة أخته الصغيرة . وبعدها يحاول البطل السعى نحو أستعاده جسده وروحه فى سبيل ذلك مع حدوث تغيير فى شخصيته ونظرته لمن حوله . سيناريو فى قمة الضعف بعيدا عن مشهد التحول السخيف المكرر فى العديد من الأفلام الأخري وبدون لمسة أبداع جديدة ومع عدم تطور الشخصيات بالقدر الكافي الذى نلاحظ معه تغيرهم وبالأخص شخصية "علاء" وضعف التركيز على شخصيه الأخت الصغيرة رغم أهميتها فى الأحداث وشخصية الأم وزوج الأم لم تؤثر كثيرا وليس لها أهمية فى ألاحداث لا سيما نصيحة زوج الأم للبطل فى كيفية تعامله مع حبيبته. وختام الفيلم بمشهد هزلى سخيف على المسرح المدرسي أحمد حلمى لم يقدم دورا كوميديا جيدا الأ من بعض الأفيهات .ياسمين رئيس كانت موفقة نوعا ما , أدوار مميزة لكلا من أدوارد ويوسف عيد رغم صغر مشاهدهما فى الفيلم . أسلوب نمطى للغاية لعمرو سلامة رغم تقديمه من قبل فيلم لامؤاخذة وكان فيلم يتصف بالكوميديا . لكن للأسف لم أشعر بلمسة ورؤية عمرو سلامة الأخراجية تجربة غير موفقة له الفيلم فيه مجمله أقرب ما يكون إلي مسرحية صغيرة للأطفال مسلية لطيفة لكن لا ترقي لمستوى فيلم كوميدى
أحمد حلمى يتراجع ونازل بفيلم بمجرد الوجود فى العيد وعمرو سلامه مش بتاع كوميديا وبالكاد يعمل افلام عن حقوق الانسان حقوق المرأه ، انا اتصدمت من فيلم زى دا لانى من عاشقى احمد حلمى ودى تعتبر الساقطه الثانية لأحمد حلمى الفيلم مافهوش مفاجات القصه فى الاعلان والضحك كان قليل جدا فى قاعة السينما معادا الاطفال الى اعجبوا جدا بالفيلم و مافيش هدف من الفيلم ولكن مش مسروق ولاحاجه ولا ليه اى علاقه بفيلم ted بس ياريته كان مسروق يمكن يطلع احسن من كده اما عن الطفلة نور عثمان تمثيلها كويس جدا وياسمين الرئيس دورها...اقرأ المزيد تحس انو مش كامل ودى مشكلة حلمى انو بيغطى على الادوار الثانية و فى البوستر على جثتى كمان ماتعرفش مين الابطال المهم انو فى الفيلم نفسى حلمى يرجع لافلامه القديمه زى اسف على الازعاج و الف مبروك لازم احمد حلمى فى الفتره الى جايه يحسن الاختيار فى اعماله لان هوا كده فى النازل
نجح احمد حلمى مع مسلسل ميسى وتجسيد صوتى للقرد ولاقى استحسان الكثير من الجمهور ولكنه فشل فى فيلمه (صنع فى مصر) بتجسيده لدمية دب باندا حيث تصيبه لعنة حينما تتمنى اخته الصغيرة (نور عثمان) ان يتحول اخيها الى دمية وان يصبح الدبدوب اخيها وبطريقه تفتقد الى اى حبكة درامية يتم التحول ويحاول علاء (احمد حلمى) ان يعود الى شخصيته الادمية التى كانت شخصيه فاشلة وكسولة وينجح فى النهايه ولكن بعد ان تتغير شخصيته ليصبح شاب يعُتَمد عليه اما بالنسبة للاداء التمثيلى فنجد الطفلة (نور...اقرأ المزيد عثمان) التى لفتت الانظار فى برنامج اراب جود ايدل بادائها المتميز بالاستعراض والغناء لكن لم يتم الاستفادة من مواهبها وكذلك الحال مع الممثل المتألق فى الفترة الاخيرة (بيومى فؤاد) و النجمة (دلال عبد العزيز) فادوارهما هشة لا تليق بهما .. اما ياسمين رئيس ذات الوجه الملائكى والتى تألقت فى (فتاة المصنع) فلم تأت بجديد اما (ادوار) فعلى الرغم من صغر الدور فأنه جاء تغييراً له على الاقل كشكلاً
لماذا أحمد حلمي ؟؟!! سؤال تردد علي ذهني كثيرا حتي أرهقني التفكير .. فالفيلم جيد .. والعمل رائع بل غاية في الروعة .. الفنان احمد حلمي من الفنانين المصريين الذين جذبوا الناس كثيرا في الآوانة الأخيرة ... ف أحمد حلمي معروف عنه أن كل افلامه بلا استثناء بداية من ميدو مشاكل إلي صنع في مصر مرورا ب ظرف طارق وأسف علي الإزعاج وألف مبروك وعسل إسود وبلبل حيران ثم إكس لارج ف علي جثتي إلي صنع في مصر ... أفلام رائعة ... ففي كل فيلم يحاول احمد حلمي جاهدا إلي تجديد نفسه وبذل كل مايستطيع .. يحاول ان ينقل رسالة...اقرأ المزيد هادفة سامية بطرق أكثر من رائعة ... هذا الذي جعل احمد حلمي يتربع علي شباك التذاكر وذاع صيته أكثر وأكثر ولكن ماحدث في السنوات القليلة الأخيرة لم اجد له مبرر .. فما حدث بداية من إكس لارج حتي صنع في مصر لم اجد له حتي الآن سببا .. ف إكس لارج تم تسريبه ولكن حقق هذا الفيلم إيرادات وصلت إلي 30 مليون جنية ولكن برزت هذا المشكلة ألا وهي مشكلة تسرب الأفلام علي المواقع الإليكترونية و اليوتيوب وهي في دور العرض ففي فليم علي جثتي حيث تم تسريب الفيلم بناءا المعلومات التي وصلتني بعد 24 ساعة من عرض الفيلم .. نعم .. هذا زمن قياسي .. مما أدي إلي خسارة فادحة ألا وهي أن الفيلم لم تتجاوز إيراداته 13 مليون جنيه .. هذا الامر برمته يهدد صناعة السينما في مصر ... أمر خطير ولكن لا تقدم في هذا الموضوع من قبل الجهات المسئولة .... ثم نأتي إلي المشكلة الكبري وهي فيلم صنع في مصر هذا الفيلم الذي من وجهة نظري فيلم رائع فيلم هادف فيلم للكبار والصغار والشباب وجميع الأعمار وليس كما يزعم البعض بإنه للأطفال .... هذا الفيلم تعرض لحملات تشويه ...اظن انها فاقت كل شئ حيث بدأ الجمهور يحكم علي الفيلم قبل عرضه بشهور وتشبيه بالفيلم الأمريكي Ted .... ولكن عندما شاهدت الفيلم وجدت أنه لاتشابه بينهم في أي من الأمور بتاتا البتة ... ثم يتم عرض الإعلان فتزاد حملات التشويه أكثر فأكثر .... ثم يتم عرض الفيلم ويذهل الجمهور من الفيلم ولكن كالعادة دوام الحال من المحال والسعادة لا تدوم ... فلم يأتي اليوم الثالث من عيد الفطر حتي تم تسريب الفيلم ... ولكن هنا تحركت الجهات المسئولة وقامت بحذف الفيلم من علي النت .. ولكن بمرور أسبوع من عرض الفيلم وتم تسريبه بنسخة HD عالية الوضوح ... الأمر الذي جعل الفيلم وصناعه يتكبدون خسارة تجاوزت 15 مليون جنيه بحسب تصريحات المنتج احمد بدوي المدير العام لشركة نيوسينشري للإنتاج الفني " إن خسارة الفيلم سوف تفوق الـ15 مليون جنيه " هنا يأتي السؤال لماذا حلمي ؟؟!! يالذات هو الذي يتم تسريب أفلامه بهذا السرعة ..... لا أعلم جواب محدد لهذا السؤال ... هل لأن حلمي ممثل محترم وأفلامه بلا إستثناء محترمة فهو يمثل من وجهة نظري السينما النظيفة ؟؟؟ .... أما لأن بعض الجمهور لا يجد ثمن التذاكرة ؟؟؟ ... كل هذه الأسباب قد تكون هي الدافع ولكن هناك سبب أكبر يجول في ذهني وهو أن أحمد حلمي أصبح يمارس الإنتاج في جميع أعماله بداية من بلبل حيران عن طريق شركة الشادوز التي يملكها الفنان أحمد حلمي ... بالتاي هنا تتحول المشكلة لصراع في الإنتاج .... ولكن حتي الآن لم أجد أي جواب لهذا السؤال ..... فمن الذي يملك الجواب إذن ؟؟!!
الفيلم بمجملة يحمل الروح الامريكية فى انتاج افلام الاطفال بدء من موسيقي التتر والديكور الملون زيادة عن اللزوم والمفارقات التى اجدها واهية جدا جدا القصة جديدة ومختلفة ولكنها لا تصلح لفيلم وممثل بوزن احمد حلمي انما تصلح لفيلم اطفال من سن 5 سنوات لسن 15سنة بس وكالعادة البطلة (علا) جاء دورها مبتذل واوفر اوى وغير متمكن وكنت ارى ان منة شلبي كانت ستبلي خيرا منها السيناريو جيد فقط كقصة اطفال الديكور ممتاز جدا جدا الاضاءة كانت ممتازة جدا جدا الفيلم فى مجملة لا يستحق المشاهدة لضعفة وطبعا فكرة الفيلم...اقرأ المزيد مأخوذ من الفيلم الاجنبي الشهير Ted ظارهة اقتباس الافلام اصبحت هي الموضة الشائعة انما الافلام المصرية الخالصة اما تكون تكون افلام اسفاف وابتذال والبلطجة والراقصة والمغني الشعبي او افلام بأبطال شباب لا يعرفهم احد الملابس لا بأس بها الي حد ما تقييم الفيلم 3/10 الفنانين والفنانات القادرين والقادرات المتواجدين بالفيلم ليس لهم اداء يذكر مجرد اكمال واسناد للفيلم الفيلم يحمل فكرة وعبرة جميلة جدا ولكنها تاهت وسط الاظهار الضعيف للفيلم وللفكرة