تدور الأحداث حول (توماس آرشر) رب الأسرة الذي يعيش مع زوجته وابنه حياة سعيدة هادئة، ولكن حياته تنقلب كابوسا عندما يتعرض منزله لهجوم إجرامي يقتل فيه ابنه الوحيد وتصاب زوجته إصابة بالغة.