يفاجأ الخديوي إسماعيل بالخطاب الذي تسلمه ابنه الأمير توفيق ويؤكد له حبه الشديد له ويأمر بتغيير الختم المزيف، وترفض الأميرة جشم هدية الخديوي وتخبره بأنه جرحها عندما رفضها.