حلقات المسلسل: مسلسل - كلام على ورق - 2014

• حلقة #1
• حلقة #2
• حلقة #3
• حلقة #4
• حلقة #5
• حلقة #6
• حلقة #7
• حلقة #8
• حلقة #9
• حلقة #10
• حلقة #11
• حلقة #12
• حلقة #13
• حلقة #14
• حلقة #15
• حلقة #16
• حلقة #17
• حلقة #18
• حلقة #19
• حلقة #20
• حلقة #21
• حلقة #22
• حلقة #23
• حلقة #24
• حلقة #25
• حلقة #26
• حلقة #27
• حلقة #28
• حلقة #29
• حلقة #30

حبيبة مصممة أزياء من أب مصري و أم لبنانية، يتم التحقيق معها في جريمة قتل حدثت في لبنان، في الفلاش باك لنتعرف على قصة حبيبة والمتهمين المحتملين في لجريمة المتورطة فيها حبيبة وهم مجموعة من المصريين المقيمين في لبنان، بداية من دودي القواد والذي يسعى وراء حبيبة لكي تعمل معه وفرج الذي يعمل مع دودي وجومانا فتاة الليل، وناصر الذي كانت تربطه علاقة بحبيبة، وأيضًا مجدي رجل الأعمال الذي يسعى للزواج من حبيبة.

أثناء التحقيق، معها تتناول حبيبة جرعة من مخدر الهيروين مما يتسبب في دخولها المستشفى، ونعود بالأحداث من جديد لنرى علاقتها بحمزة، وإجهاض ليلى لنفسها عندما إكتشفت حملها من مروان وتعرضها للتهديد بالقتل، وأصل صداقة دودي ومجدي وناصر وفرج والتي ترجع إلى وجودهم في مصر قبل إنتقالهم إلى لبنان، وتنتهي الحلقة بإعتراف حمزة لحبيبة بأنه لا يجد ناشر للرواية التي يكتبها وتعرض هى عليه أن تنشرها لكنه يرفض.

مازالنا مع ذكريات حبيبة، وخاصة علاقتها بناصر والتي بدأت في الملهى الليلي الذي يملكه دودي، وتطورت علاقتهم سريعًا لكن تكشف لحبيبة نوايا ناصر وأنه لن يتزوجها، فقررت أن تنهي علاقتها به لكنه ظل يطاردها بعد ذلك، تعرفت حبيبة على مجدي عن طريق ناصر وقام بإهدائها أتيليه مما أشغل الغيرة في قلب ناصر وقرر الإنتقام منها، تعرف صافي بالعلاقة بين مجدي وحبيبية فتواجهه ويخبرها بأنه قرر أن يتزوجها.

مازلنا في تحقيقات جريمة قتل حمزة، لنكتشف أن جومانا كانت تساعده في الرواية التي يكتبها من حين إلى آخر والتي تدور حول عالم فتيات الليل، وفي تلك الفترة مر حمزة بضائقة مالية دفعته إلى أن يعمل كمصور للحفلات وفي حفلة كان لقائه الأول بحبيبة التي أتت إلى الحفلة بصحبة مجدي بعد أن تزوجا، كانت ليلى على علاقة بسيد شقيق فرج قبل أن تتعرف بمروان، وعندما يعلم سيد بالعلاقة بينها وبين مروان يقوم بتهديدها لتتركه.

بعد أن قابلها في الحفلة ذهب حمزة إلى حبيبة ليعطيها الصور التي التقطها لها فكان لقائهما الأول، تذهب صافي إلى ناصر لتطلب منه منع مجدي من الزواج بحبيبة ولكنه يخبرها أنه لا أحد يستطيع منع مجدي من القيام بشئ فتقرر أن تنتقم من مجدي على طريقتها، نرجع لبداية بداية عمل ليلى بشركة مجدي وأن والد ليلى كان صديق قديم لمجدي، في نهاية الحلقة تستعيد حبيبة وعيها ويقرر الضابط أن يخرجها من المستشفى.

يأخذ الضابط حبيبة بعد أن تفيق إلى منزل حمزة لتستعيد بعض من ذكرياتها معه وقت أن زارته للمرة الأولى في بيته، ومن ذكريات حبيبة إلى ذكريات ناصر حيث نكتشف أنه كان يحب فتاة بشدة وإتفق معها على الزواج شريطة أن يترك أعماله المشبوهة وفي يوم العرس تقتل حبيبته، تستعين صافي بسيد كي يقتل حبيبة بواسطة حادث سيارة لكن سيد يخطئها و يصدم كارين بدلًا منها.

يكتشف مجدي أن صافي وراء حادثة كارين وأنها كانت تقصد إيذاء حبيبة فيحذرها من التعرض لحبيبة وإلا سيطلقها، تستعيد كارين عافيتها وتطلب منها حبيبة أن تعمل معها بالأتيليه، يخبر فرج ناصر بأنه وجد من قتل زوجته سارة ويجعل ناصر يقتله، نعود لنرى بدايات علاقة دودي بجومانا وبداية عملها معه وإعترافه لها بحبه، يبحث الضابط على الفصل الأخير من الرواية التي كان يكتبها حمزة قبل وفاته إعتقادًا منه بأنها ستكشف لغز وفاته.

نرى كيف تعرفت ليلى بسيد عندما أرسله لها مجدي لكي يساعدها في الإنتقال إلى منزل جديد ووقع في حبها، يكتشف حمزة طبيعة عمل حبيبة فيقرر الإبتعاد عنها وقطع علاقته بها فتنهار حبيبة، يطلب فرج من كارين أن يرتبط بها خاصة بعد أن تابت وإرتدت الحجاب، تتزوج حبيبة بمجدي ويقيما حفل زفاف كبير ولكن دودي لم يحضر وتطلب صافي من مروان أن تذهب معه لحفل زواج زوجها.

يبدو على ناصر الضيق أثناء حفل زفاف مجدي وحبيبة ويعترف لجومانا أنه مازال يحب حبيبة، يكتشف فرج أن كارين تحمل مسدسًا حيث كانت تنوي إيذاء حبيبة فيتشاجر معها فرج ويطلب منها مغادرة حفل الزفاف، يطلب مروان من ليلى أن يتزوجا بعقد عرفي لحين إستقرار الإوضاع فتوافق ليلى، يصرح دودي لجومانا بحبه لها مجددًا لكن ذلك لا يمنعه من أن يجعلها تعمل معه وتحت إدارته في أعماله المشبوهة.

يقرر حمزة أن يسامح حبيبة بعد أن علم بماضيها، في نفس الوقت الذي تكون هى متزوجة فيه من مجدي، نعود لنكمل معرفة بداية علاقة ليلى بسيد فحين تفشل ليلى في الإيقاع بمجدي تقرر أن تدخل في علاقة مع سيد، يدبر ناصر الطيار بمعاونة فرج جريمة قتل لأحد أعدائه أثناء حفلة عيد مولد ابنته (مايا) وفي نفس الحفلة تتواجد حبيبة برفقة حمزة حيث أن حمزة ومايا تربيا سويًا بملجأ للأيتام، يراهم فرج ويلتقط لهم صورة بدون علمهما.

يذهب فرج لكارين ليعترف لها بحبه ويعلن رغبته في اﻹرتباط بها ويترك لها فرصة للتفكير، يطلب ناصر من فرج أن يساهم في اﻹيقاع بمجدي بكشف علاقته بأعمالهم المشبوهة لأنه أخذ منه حبيبة من وجهة نظره لكن فرج يرفض القيام بذلك، تعرض حبيبة على حمزة أن تساعده ماديًا ولكنه يرفض، يسرق سيد الصور والفيديو الخاص بحبيبة وحمزة والذي صوره فرج لهما ويسلمه لصافي التي بدورها ترسله لكل من ليلى ودودي و جومانا وناصر.

ترسل صافي الفيديو إلى حبيبة ثم إلى مجدي، تطلب حبيبة من حمزة أن يهرب خوفًا عليه من انتقام مجدي، تذهب حبيبة لصافي كي تهددها وتطلب منها الإبتعاد عن طريقها، يذهب ناصر لحمزة ليخبره بأنه لن يتركه في سلام في الأيام القادمة، تخبر حبيبة مجدي بأن الفيديو ليس كما شاهده وأنها كانت تبكي لتأثرها بموقف إنساني وكان حمزة يواسيها وتخبره أيضًا بأن حمزة مرتبط بفتاة أخرى، فيصدقها مجدي ويسامحها.

تذهب حبيبة لحمزة لتخبره أنها ستطلب الطلاق من مجدي، وتتفق معه على السفر إلى كندا وبدء حياة جديدة، يطلب مجدي من فرج أن يذهب إلى حمزة ليطلب منه الإبتعاد عن حبيبة، تكتشف حبيبة أنها حامل مما يضطرها لتأجيل قرار الطلاق من مجدي وتخبر حمزة بهذا القرار ولكنها لا تخبره السبب فيتهمهما بأنها لا تحبه ويتركها، تختفي حبيبة ويبحث عنها كل من فرج ودودي عند كارين ولكن لا يجداها.

نكتشف أن ليلى كانت حامل من سيد وليس من مروان، ولكنها أقنعت مروان أنه والد الطفل فيما بعد، عندما حاولت حبيبة الهرب من دودي بعد أن وصلت لبنان بفترة قصيرة، تدخل ناصر لينهى لموضوع ويمنع دودي من إيذائها، وبعدها اقتنعت بإستكمال الحياة في لبنان وقامت بإعادة الإفتتاح الأتيليه القديم بعدما اكتشفت أن لا مستقبل لها سوى في لبنان، علم مجدي بحمل حبيبة مما زاده تمسك بها، في حين رفضت هي إخبار حمزة مجددًا.

بعد أن حاولت الهروب من دودي أول مرة وتدخل ناصر وقتها، وقعت في حبه حبيبة وقتها لأنه كان الوحيد الذي منع دودي من إيذائها، أجهضت ليلى نفسها لتتخلص من طفلها من سيد وشعر حينها سيد أن ليلى لا تريده في حياتها، تتوفى والدة جومانا في مصر دون أن تستطيع وداعها، يذهب رئيس دار النشر لمجدي ليخبره أن هناك كاتب شاب يدعى حمزة يكتب رواية عنه وعن أعماله ويطلب منه مجدي منع نشر الرواية مقابل مبلغ من المال.

بعد فترة من علاقتها بناصر بعد مساعدته لها، تتكشف نوايا ناصر لحبيبة وعدم إهتمامه بطموحها وسعيه فقط لإرضاء نزواته، نتعرف على سبب ترك فرج لمصر وهو الفقر الذي أتى به إلى لبنان للعمل مع مجدي، عندما تفتتح حبيبة الإتيليه تحقق نجاح باهر، تعلم صافي بحمل حبيبة فتغضب لأن هذا المولود سيشارك مروان إبنها في الميراث، ويغضب ناصر أيضًا لشعوره بالغيرة.

تدعو حبيبة صافي إلى إفتتاح الأتيليه فتذهب صافي لتثبت لحبيبة أنها لا تخشاها، تشكك صافي في نسب طفل حبيبة إلى مجدي لتجعله يشك بها، يعرف حمزة بحمل حبيبة فيصر على إنهاء علاقتهما للأبد، تتذكر كارين بداية علاقتها بفرج وكيف أنه كان أول من عرفها بدودي لتكون بدايتها للعمل كفتاة ليل، أثناء وجودها في السجن في إطار التحقيقات تتعاطى حبيبة جرعات من الهيروين بصورة مكثفة.

يهدد سيد ليلى بالقتل بعد أن أجهضت نفسها، تطلب حبيبة من ضابط المباحث أن يذهب بها إلى منزل حمزة وتعده بالكشف عن المزيد من تفاصيل القضية، بعد وفاة والدتها تحاول جومانا قتل دودي لتهرب لكنها لا تستطيع، بعد أن تأتي بالضابط لمنزل حمزة تهرب حبيبة وتذهب إلى بيت مايا، يطلب ناصر من فرج أن يقتل منافس له يدعى الزهار في نفس الوقت الذي يطلب فيه الزهار من فرج قتل ناصر مقابل الحصول على مليون دولار.

بعد معرفة حمزة بموضوع حمل حبيبة وقراره بإنهاء علاقتهم، تذهب إليه جومانا في محاولة لإقناعه بالتراجع عن هذا القرار لكنه يرفض، نعود لفترة علاقة ناصر وحبيبة ورفض ناصر حينها مساعدة حبيبة على ترك مجال الدعارة والبدء في حياة جديدة، يذهب ضابط المباحث إلى جومانا ليسألها عن حبيبة لكنها لا تعرف عنها شيء، تنتهي الحلقة عندما يذهب حمزة لمقابلة مجدي في مكتبه.

يخبر حمزة مجدي أنه لا شيء بينه وبين حبيبة وأن من صور الفيديو هو شخص يريد الإيقاع بين حبيبة ومجدي ولكن مجدي لا يقتنع بكلامه، بعد هربها من البوليس ولجوئها لمايا تقوم حبيبة بالإتصال بجومانا لتطلب منها المساعدة، أثناء علاقته بحبيبة يوافق ناصر على مساعدة حبيبة في إفتتاح الأتيليه الأول مما تشكل مفاجأة لكل من حولهم، يذهب دودي لحبيبة ليهددها بالقتل إذا رفضت العودة للعمل معه.

يذهب ضباط المباحث إلى بيت مايا للبحث عن حبيبة ويعلم أن حبيبة زارتها، يوافق فرج على عرض الزهار بقتل ناصر لكنه وقت التنفيذ يقوم بقتل الزهار بدلًا من ناصر، نكتشف أن مجدي ودودي وفرج هم من كانوا وراء قتل سارة زوجة ناصر خوفًا من ترك ناصر لأعمالهم، تذهب حبيبة لدار لنشر وتحاول قتل الناشر لأنها تعتقد أنه السبب في قتل حمزة، يلحق بها ضباط المباحث لكنها تفلت منهم.

يعثر الضابط على حبيبة عندما ذهبت للأتيليه الخاص بها ويقبض عليها، بعد زيارة حمزة لمجدي قرر مجدي خطفه بمساعدة فرج وسيد، تكتشف ليلى أنها حامل مرة أخرى ولكن من مروان وتطلب منه إعلان زواجهما ولكنه يطلب منها التأجيل، بعد حادث الزهار يتعرض مجدي وناصر لإطلاق نار أمام شركة مجدي، أثناء علاقته بليلى يكتشف سيد أنها على علاقة بمروان أيضًا دون علمه ويقرر إخبار صافي.

تطلب صافي من سيد أن يبعد ليلى عن مروان، نكتشف أن من وراء إطلاق النار على مجدي وناصر هو نجل الزهار، تحاول جومانا الهروب من دودي، تخبر صافي مجدي بعلاقة مروان بليلى، تواجه صافي مروان فينكر، يبحث الضابط عن الفصل الثالث من رواية حمزة لأن حل القضية يكمن فيه من وجهة نظره وهذا الفصل مع جومانا التي تخبأه حتى لا يصل إليه أحد.

يذهب ناصر لحمزة في المكان الذي يحتجزه فيه ويخبره حمزة بأن حبيبة لم ولن تحبه أبدًا ويتشاجرا، يواجه مجدي مروان بعلاقته بليلى فينكر، تذهب صافي لليلى لتهديدها لتبتعد عن مروان، تذهب حبيبة لفرج لتسأله عن مكان إحتجاز حمزة فيخبرها بأنه لا يعرف، تطلب ليلى من حبيبة مساعدتها في إبعاد سيد عن طريقها، يشك ضابط المباحث في علاقة نجل الزهار بجريمة قتل حمزة.

يخطط نجل الزهار للإنتقام لمقتل والده من خلال قيامه بخطف حبيبة كورقة تهديد وضغط على مجدي، تكتشف حبيبة أن ليلى كانت على علاقة بسيد والذي يهدد فرج بإخبار ناصر بأنه هو من وراء قتل زوجته سارة، تسمع كارين التي قد أتت لفرج هذا الحوار فتذهب بدون أن يراها أحد، يطلق فرج سراح حمزة ويحذره من رؤيته مجددًا، فتذهب حبيبة لتراه لكنه كان قد ترك منزله.

يتم إرسال رسالة تهديد لمجدي من نجل الزهار بكشف علاقته بالأعمال غير المشروعة وشراكته مع ناصر، يقرر ناصر مواجهة نجل الزهار لحل تلك المشكلة، يقيم حمزة عند مايا بعد تركه لمنزله، يقرر حمزة الإنتقام مما حدث له بواسطة روايته والتي سيكشف فيها حقيقة مجدي وشركائه بأسمائهم الحقيقية، أجهضت حبيبة نفسها وأبلغت مجدي بأن الحمل كان كاذب، تتصل مايا بحبيبة وتخبرها بوجود حمزة عندها.

تزور مايا وجومانا حبيبة في السجن، يخبر سيد صافي بأن ليلى حامل ومروان هو والد الطفل، بمساعدة كارين تحصل صافي على مسدس حبيبة وتطلب من سيد قتل ليلى بإستخدامه لكنه لم يفعل وأعطى المسدس لليلى، قامت ليلى بإجهاض الجنين، ذهب ناصر وفرج لمقابلة نجل الزهار ولم يستطيعا الوصول لحل، ينتهي حمزة من الرواية ويسلمها للناشر الذي بدوره يسلمها لمجدي.

تخبر كارين ناصر بحقيقة مقتل سارة، يكتشف مجدي أن رواية حمزة تدور عنه هو وشركائه وأعمالهم المشبوهة فيقرروا التخلص منه قبل نشره للرواية، ويتم تكليف فرج وسيد بقتل حمزة أثناء وجود الجميع في عيد ميلاد مروان، وفي نفس الوقت يطلب مجدي من حبيبة إحضار حمزة لتصوير عيد ميلاد مروان كدليل على عدم شكه بها ولنفى التهمة عنه فيما بعد عندما يقتل حمزة، قبل أن يقتل حمزة يعطي النسخة الكاملة للرواية لمايا كي تحتفظ بها.

تم إستدعاء الجميع للتحقيق، لكن لم يعثر رجال الشرطة على حبيبة وقتها مما ألصق بها التهمة، تم إطلاق سراحهم لعدم كفاية الأدلة ضد أي منهم، فتنحصر الشبهة في حبيبة التي يعثروا عليها في منزل والدتها القديم، يعلم مروان بعلاقة ليلى بسيد فيتركها، يقتل فرج كارين عندما يعلم أنها أخبرت ناصر بأن فرج هو من قتل سارة، يقرر ناصر الإنتقام لمقتل سارة فيقتل ليلى التي كانت تحاول قتل سيد، وبعدها يقتل سيد إنتقامًا من فرج.

يجد ضابط المباحث الفصل الثالث من الرواية مخبأ ببيت والدة حبيبة، وكان حمزة قد كتب كنهاية للرواية أنه سيجمع ناصر وفرج ومجدي ودودي وصافي في المكان الذي اختطف فيه ليقتلهم جميعًا، يقتل ناصر مروان إنتقامًا من مجدي، سعت حبيبة لتنفيذ ما كان سيفعله حمزة لولا أن قتله فرج بأمر من مجدي، بعد أن استخدمت مسدس ناصر حتى يتم تبرئتها في تقرير المعمل الجنائي، لتنشر الرواية بفصل إضافي يحوى الحقيقة الكاملة للنهاية.