يحتفل (تيموثي تالبوت) بعيد ميلاده الثالث عشر مع أسرته بهدوء، ولكن بلوغه لهذا السن يقلب عالمه رأسا على عقب، حيث يكتشف الصبي الذي كان يعيش بصورة طبيعية أنه في الحقيقة نصف آدمي ونصف مستذئب.