يطلب الضابط عزيز من زوجته نادية أن تأخذ حبوب الاكتئاب خاصتها حتى لا تسوء حالتها، حيث تتخيل زوجها السابق أحمد، ويكتشف أنها وراء وقوع الحريق في منزلها.