تتذكر نادية وفاة والدتها في حريق ويتم التحقيق معها، واكتشافها خيانة زوجها أحمد لها، وتنجح في الوصول إلى المرأة التي تزوجها، وتواجه بالأمر ولكنه يتملص منها.
تكتشف نادية أن ضرتها عائشة حامل، وتواجه أحمد بذلك، ويعلم أن عائشة وضعت تحليل الحمل في شنطته دون قصد، ويطلب أحمد التحدث مع نادية بالأمر وإيضاحه لها ولكن ترفض.
تطلب أم نادية من ابنتها أن تعطي فرصة أخرى لأحمد، وتخبرها برغبتها في الطلاق، وتترك أطفالها معه، ويفكر في طلاق عائشة حتى تعود نادية، وتتوفى أم نادية، ويتشاجر أحمد مع عائشة.
تٌشير صديقات نادية عليها أن تعود لزوجها أحمد حتى تنتقم من زوجته الثانية، وإذا به يطلب من زوجته عائشة أن تُقيم مع نادية في منزل واحد، وتبدأ المشاحنات بينهما.
تستمر المشاحنات بين الضرتين، وخاصة أن عائشة بدأت تهتم بأولاد زوجها أكثر، وتسافر نادية مع صديقاتها، ويقع حريق في المنزل، وينتهي التحقيق معها، ويتذكر ضابط الشرطة كيف تزوج من نادية بعد انتهاء التحقيق.
يطلب الضابط عزيز من زوجته نادية أن تأخذ حبوب الاكتئاب خاصتها حتى لا تسوء حالتها، حيث تتخيل زوجها السابق أحمد، ويكتشف أنها وراء وقوع الحريق في منزلها.