تعطي نبراس ذهبها لأبو شيبة حتى لا يخبر زوجها عن لقاءاتها مع مثنى لكن مثنى لم يعلم بالأمر، ويقرر الحاج تسجيل العمارة باسم لبيب وسط غضب شبيب.