يذهب العمدة بغفره ليأخذ زينب فقام مروان بتوبيخ كريمة وجبرية، ثم قام بإطلاق النار من الرشاش فهرب الغفر والعمدة، يستمع مروان لحسن وهو يتصل بجومانا، يقول عبدالحكيم لجبرية أنه متزوج في مصر من امرأة وحامل...اقرأ المزيد منه.