تطلب جبرية من عبدالحكيم أن يجعل مروان يتزوج فتاة أخرى لينجب، في حين تحزن كريمة لتورط عبدالله مع شريكه، وتنصحه بأن يبيع فدان من أرضه، تذهب فريدة لتطلب من مروان ألا يجعل والده يرسل لها أحد لتبيع أرضها.
ينزل عبدالحكيم وإسحق للقاهرة وهناك قابل دليلة في فندقها، وهناك شاهده حسن، يأتي عبدالله من القاهرة للصعيد فقابلته جبرية ومروان، ثم قال لفوزية ومروان أنه في حاجة للمال، لكن فوزية وبخته، في حين تغضب نادية عند والدها.
تقول كريمة لبناتها أن والدهم تورط وأفلس، ثم غابت عن الوعي، في حين تطلب نادية الطلاق من مروان، أما فبدأت تتقرب من مروان ليحل لها موضوع أرضها مع والده، تذهب ندى لتتعرف أكثر على عبدالحكيم وعرف منها أنها بلا عمل.
تقول داليدا لإسحاق أنها تريد شراء فندق من خلال مال عبدالحكيم، تعترف فريدة لمروان أنها معجبة به وأنها تأتي له بحجة الأرض، يطلب عبدالله من عبدالحكيم 10 مليون جنيه حق ميراثه، فأخبره عبدالحكيم أنه سيعطيه على سبيل الدين.
يعتقد عبدالحكيم أن عبدالله يضحك عليه في أنه مديون، يرفض عبدالله أن يقف في المحكمة ضد عبدالحكيم ليأخذ حقه، لكن إصرار كريمة تسبب في جلطة له، فاتصلت ريتال بحسن وأبلغته، تشك نادية في مروان عندما وجدت رائحة حريمي بملابسه.
يذهب عزت بعبدالله للمستشفى، تطلب فريدة من مروان أن يتزوجها، تعجب كريمة بتفكير ريتال بسبب مجيء عبدالحكيم وجبرية وفوزية وحسن ليطمئنوا على عبدالله، يحاول عبدالحكيم معرفة أشياء عن عمل عبدالله لكن عزت رفض لأنها أسرار.
يجلس عبدالحكيم مع عبدالله ويخبره أنه سيعطيه كل المال الذي يحتاجه، تستمع فوزية لكريمة وهي تحنن قلب عبدالحكيم على عبدالله وبناتهما، فقالت لجبرية التي قلبت عبدالحكيم على شهد بسبب تأخرها مع عزت لمنتصف الليل.
يخرج عبدالله من المستشفى، يخرج مروان مع زينب ويخلع عبايته ويرتدي بدلة، وتعاتب الإثنان على البعد، تغضب كريمة على عبدالحكيم بعدما قالت لها الخادمة أن عبدالحكيم طرد أخوها عبدالسلام، لكن عبدالحكيم وعبدالسلام أوقفوها.
يحزن عبدالله بسبب شلله، يطلب مروان من زينب أن يصبحا أصحاب، لكن يبدو أنه يحبها، ثم وجد فريدة تطلب منه الزواج في السر كتجربة لهما، يقع عبدالله بكرسيه من على السلم بعدما دفعته جبرية، فتخاف كريمة وفوزية وجبرية أن يموت.
يقوم عبدالحكيم بضرب عزت طلقة عندما عرف من فوزية أنه حضن شهد، فقامت كريمة بطردهم من المنزل وقالت لعبدالحكيم أنها لن تترك حق عبدالله، يذهب مروان للمستشفى وهناك يتلقى خبر وفاة عبدالله، ثم يحزن عبدالحكيم عندما عرف ذلك.
تطرد كريمة مروان من المستشفى كما وبخته ريتال، بينما يحزن عبدالحكيم وفوزية تفرح جبرية لوفاة عبدالله، يتم دفن عبدالله في الصعيد، يقول عبدالسلام لكريمة أن عليها أن تنزل في منزل عبدالحكيم ﻷنها الأصول لكنها رفضت ﻷن عبدالحكيم لم يطلب ذلك.
تشتكي نادية من حياتها مع جبرية بينما يشتكي فتحي من حياته مع شمس، يترك مروان نادية ويذهب فوجد راحة لدى فريدة التي أخذت تدلله، تذهب جبرية لتقول لكريمة أن تأتي لتجلس في بيت عبدالحكيم، فوافقت كريمة على ذلك ﻷنه حقها وحق بناتها.
يصدر قرار التحفظ على فيلا عبدالله، بينما يقول عبدالحكيم لمروان أنه لن يعطي كريمة وبناتها شيء من الميراث وسيكتفي بمرتب شهري 5 آلاف جنيه، تجد كريمة وجود جليلة فرصة فطلبت من عبدالسلام أن يطلب من عبدالحكيم ميراث عبدالله.
تطلب كريمة من العمدة معرفة حقها هي وبناتها في الميراث، تذهب فوزية مع دلال لترى العريس الذي يريد الزواج منها، يبلغ عبدالحكيم عبدالسلام أن عبدالله أخذ حقه من قبل ولا يوجد ميراث لكريمة، تتشاجر كريمة مع جبرية ﻷنها ضربت ريتال.
تهدد مفيدة حسن بحملها فقال لها أنه سيتزوجها، يقول محروس لفوزية أنه يريد الزواج منها، تقول فريدة لزينب وشهد أن جبرية كانت تريد الزواج من عبدالله، تقول فوزية لكريمة أنها جاءها عريسان، يرفض عبدالحكيم أن يعمل مروان بعيدًا عنه.
يتشاجر مروان مع نادية وكاد أن يطلقها، تتوصل بنات كريمة لحل حول إعلام الوراثة لإثبات حقهم في الميراث، يقوم حسن بضرب مفيدة في بطنها ليجهضها، لكن فريدة وجدتها في دمائها، في حين اعتقد حسن أنها ماتت.
تقول مفيدة لفريدة أن حسن والد طفلها، وأنها تخاف أن يعرف حسن أنها على قيد الحياة، بينما يعترف حسن لمروان بما حدث، تحتجز جبرية نادية في أحد الغرف عندما سمعت مروان يريد ان يطلقها، تترك كريمة وبناتها الفيلا وهي تبكي.
يطلق مروان نادية أمام جبرية ثم عاتب جبرية على خراب بيته، بينما ذهب عبدالسلام ليطلب من عبدالحكيم حق بنته ووبخه فقام عبدالحكيم بضربه، تتصل ريتال بحسن الذي سافر بعد نصيحة مروان له، تخرج كريمة من المستشفى وتذهب لشقة إيجار.
تنصح ندى ريتال بالابتعاد عن حسن ﻷنه نسوانجي، بينما يجد مروان مفيدة عند فريدة فطلب منها ألا تخرج من المنزل بعدما أحضر الطبيب لمفيدة، يذهب محروس لغرفة فوزية وكادت جبرية أن تكتشف ذلك، تعرف كريمة أن ريتال تريد كسب حسن في صفهم.
تغضب شهد من كلام عزت بالزواج في شقته وأثاثه دون تغيير وبلا فرح، تطلب جبرية من دلال ألا تجلب لفوزية عريس، تدور الطاحونة فيعرف عبدالحكيم بتفاصيل ذلك من محروس، يقول مروان لفريدة أن تجعل مفيدة تترك المنزل وأنه سيعطيه مرتب ويشتري لها شقة.
يغضب عبدالحكيم عندما عرف أن عريس فوزية هو محروس، ثم قام بضربه وتوبيخه ثم وافق على زواجه منها، تعرض ريتال على حسن أن يستورد من الصين، تذهب جبرية للطاحونة فدارت فخافت ووقعت من طولها، بينما سافرة كريمة وزينة للصعيد للمطالبة بحقها.
تقول نادية لزينب أنها شاهدت مفيدة مع مروان وفريدة، تقول كريمة لعبدالحكيم أنها تريد العيش في منزله، فاشترط أن تأتي ببناتها معها، ينصح إسحاق عبدالحكيم أن يأخذ أمر زواجه من كريمة بهدوء، توافق ريتال على الزواج من حسن رسميًا وسرًا.
تتزوج ريتال من حسن، تطلب نادية من مروان ورقة طلاقها فاشترط ألا تطلب حقها لكنها رفضت وهددته ثم فضحته بين العمال أنه ضربها، ترفض جبرية عيش كريمة في المنزل لكن عبدالحكيم أقنعها بألا تفعل ذلك حتى لا يلومها أهل البلد.
تعطي كريمة لمحروس خاتم ليعطيه لفوزية، بينما تتزوج ريتال من حسن دون أن يدخل عليها إلا أنه ذهب لشقتها ثم جاءت الشرطة وهناك عرف أختيها أنه زوجها، تسأل جومانا سليمان عن سبب عدم إنجابهما، ترى نادية فريدة وهي تتحدث مع مروان.
تعتقد كريمة أن عبدالحكيم ينظر لها نظرة تعبر عن رغبته في الزواج منها، تطلب فريدة من مروان أن يعلن زواجهما، بينما تأكدت نادية أن مروان بات عند فريدة، يقول مروان لجومانا أنه يريد فتح شركة فنصحته بنفس مجال شركة سليمان.
تجد فوزية سحر تحت مخدتها فأخبرتها جبرية أن كريمة هي التي قامت بذلك فحاولت ضربها لكن كريمة واجهتها، تذهب نادية لفريدة لتأخذ نصيحتها في العودة لمروان أو طلب الطلاق الرسمي، وطلبت منها، تسافر زينب وريتا للبلد كما طلبت منهما كريمة.
يستمع عبدالحكيم لكلام كامل ويذهب معه ومع إسحاق والعمدة ليعتذر لعبدالسلام لكنه ضرب عبدالحكيم فضربه بالنار فأرادت كريمة قتله لكن العمدة مسك بها، بينما تسمع دلال جبرية وهي تقول أنها قتلت عبدالله.
يمنع حسن ريتال من الخروج من المنزل ﻷنها زوجتها، فقال مروان لعبدالحكيم ذلك، بينما ذهبت زينب لتخبر كريمة بذلك، يطلب مروان من العمدة أن يقول أن عبدالسلام انتحر أو مات طبيعيًا وهو نفس ما طلبته كريمة من العمدة.
تقول زينب للعمدة أن عبدالسلام سافر للحجاز وهو نفس ما قالته لكامل، لكن المأمور حقق في الموضوع فدفعت كريمة لشخص لينقل جثة عبدالسلام لتربة أخرى، تطلب جبرية من مروان ألا ينفذ كلام عبدالحكيم بالإبلاغ عما حدث وعدم إعطاء كريمة حقها.
تسمع ريتال دلال تطلب من جبرية 100 ألف جنيه حتى لا تقول أنها قتلت عبدالله، تعرف كريمة من محروس أن مفيدة حامل من حسن دون زواج، فطلبت منه نقلها لمكان آخر، يحتجز حسن كامل بالمخزن كما طلب مروان، بينما لا يجد المأمور جثة عبدالسلام.
تقوم جبرية بقتل دلال في الطاحونة، بينما تذهب ريتال لتقول لكريمة أن جبرية هي التي قتلت عبدالله، تقول فريدة لجبرية أن مروان زوجها، تذهب كريمة مع محروس لتأخذ مفيدة لمكان آخر لحمايتها، بينما يستمر مرض عبدالحكيم.
تطلب كريمة من ندى أن تجعل مفيدة عندها، وطلبت منها أن تحمل من عبدالحكيم، يطلب حسن من مروان معرفة كل شيء عن عملهم ومالهم ثم هدد مروان وقال له أنه ليس مثل عبدالله، يقطع حسن لسان كامل، بينما يفكر فتحي في أخذ شمس وترك البلد.
تشترط كريمة على جليلة أن يأتي عبدالحكيم ومعه دية عبدالسلام وميراث عبدالله أمام الجميع، ترفض كريمة أن توقع زينب بين العمدة ومروان، يقف حسن ضد عبدالحكيم بسبب رصيد مروان بالبنك، لكن والده أخبره بأن يعمل مع مروان.
تشعل زينب النار في جهاز فوزية، فقالت جبرية لفوزية أن كريمة وراء ذلك، لا تجد كريمة وجليلة دلال في منزلها فأبلغت شهد الشرطة عن اختفائها، يقول محروس لحسن أن ندى في منزل إسحاق وعبدالحكيم عندها ويبدو أن مروان قال لوالده سره.
تقول كريمة لزينب أن عليها الموافقة على الزواج من العمدة، يفرح عبدالحكيم عندما يخبره حسن أن ريتال حامل، تطلب فريدة من مروان أن تصبح شريكته في الشركة التي سيفتحها، يكتشف كامل جثة دلال في الطاحونة.
يذهب المأمور لكريمة ليخبرها أنه وجد دلال مقتولة وسألها عن القاتل لكنها قالت أنها لا تعرف شيء، تربط زينب بين موافقتها على الزواج من العمدة بأن يجلب لها ميراث والدها، يتزوج محروس من فوزية، يطلب عبدالحكيم من مروان تطليق فريدة.
تقول كريمة ونادية للمأمور أن الناس تقول أن جبرية وراء مقتل دلال، يعرف عبدالحكيم أن العمدة يتقرب من زينب فذهب له يهدده بالبعد عنها فأخبره أنه سيتزوجها، يطلب محروس من فوزية بيع ذهبها وشراء بيت لهما.
يرفض مروان أن يجعل المأمور يستجوب جبرية، يأخذ عبدالحكيم زينب لمنزله بالقوة، فأوقعت كريمة بينه وبين العمدة، ثم ذهبت لعبدالحكيم وقالت للمأمور أنه خطف زينب، ثم قالت لفوزية وجبرية ومروان أن جبرية قتلت عبدالله.
يقول عبدالحكيم لمروان أن يتزوج زينب للحفاظ على مال العائلة، تكتشف شهد أن عزت فتح مكتب محاماة وقدمها للموظفين على أنها صديقة قديمة، تطلب كريمة من محروس أن يجعل فوزية تطلب حقها من عبدالحكيم ذهب ومال وأراضي.
تفتح جبرية الباب لزينب لتهرب لكن زينب رفضت و قالت لها أنها ستتزوج مروان، تحقق النيابة مع عبدالحكيم لاختطافه زينب، تكذب ندى على كريمة أنه مفيدة هربت، بينما أخبرت عبدالحكيم أنها حامل منه، يسرق حسن مال ويضرب مروان ويهرب.
يعود حسن لمروان الغارق في دمائه لكنه لم يجده، تنصح فريدة مروان أن يشارك جومانا ويأخذ حذره منها، تطلب كريمة من غجرية أن تقول للشرطة أنها رأت جبرية تخرج من الطاحونة بدون دلال، فذهب المأمور للقبض على جبرية.
تأمر النيابة بحبس جبرية لمدة 4 أيام، يكذب محروس على عبدالحكيم بأن مروان كان يريد قتل حسن ويجهض ريتال، تذهب كريمة والعمدة لأخذ زينب ومعهما ورقة زواجه من زينب، لكن زينب طلبت من العمدة أن يسجن عبدالحكيم لكي تجعله يتزوجها.
يعرف عبدالحكيم الحقيقة من مروان بعدما ذهب له في منزل فريدة التي ذهبت له لتخبره بحزن مروان لشكه فيه، يطرد عبدالحكيم محروس ليطلقه من فوزية، لكن محروس طلب من فوزية أن تظل معه، فذهبت فوزية لكريمة لتخبرها أنها تريد حقها من عبدالحكيم.
تخرج جبرية بعد شهادة الشهود أنها كانت مشغولة في حفلة يوم مقتل دلال، فطلبت من عبدالحكيم أن يتزوج كريمة، تقوم كريمة بجعل زينب لا تذهب لمنزل العمدة حتى يغضب ويذهب لسجن عبدالحكيم، يقول عزت لشهد أنه اكتشف أنها تحب المال كثيرًا.
تعترف ريتال لعبدالحكيم أنها كذبت لصالح حسن، تقول زينب ونادية لفوزية أن عبدالحكيم إزال اسمها من إعلام الوراثة ليأخذ كل شيء له، تسمع شهد عزت يقول لرنا أنه يحبها ويريد الزواج منها، يجد حسن مفيدة عند ندى وكذبت عليه أنها أجهضت.
تضحك شهد وزينب على حسن عن طريق جومانا بأن مروان يأخذ مال من والدهما ليكون عمله الخاص به، يصدر أمر محكمة بخصوص حق بنات عبدالله في الميراث، تنصح فوزية حسن بأن يأخذ ريتال ويخرج من المنزل، وأن يطالب بحقه في المال.
بعدما هربت زينب لكريمة يذهب عثمان ثم يمسك بها ويأخذها لمنزله ليدخل عليها، فاستنجدت كريمة بمروان الذي ذهب بسلاحه وأخذ زينب من منزل العمدة وذهب بها لمنزل والده، فخافت نادية أن يقوم عبدالحكيم بتزويج زينب لمروان.
يذهب العمدة بغفره ليأخذ زينب فقام مروان بتوبيخ كريمة وجبرية، ثم قام بإطلاق النار من الرشاش فهرب الغفر والعمدة، يستمع مروان لحسن وهو يتصل بجومانا، يقول عبدالحكيم لجبرية أنه متزوج في مصر من امرأة وحامل منه.
يذهب عبدالحكيم بالبلدوزر ليهدم منزل العمدة وليخبره أنه أصبح العمدة، يفرح مروان بحمل فريدة، تقول جبرية لعبدالحكيم أن شهد رفعت قضية عليه، فذهب لكريمة التي أخبرته أن شهد لن توقف القضية، وبعدها سألته فوزية عن إعلام الوراثة.
تشعل فوزية النار في نفسها، تذهب نادية لمروان لتطلب منه أن يعيدها لعصمته، لكنه رفض ووعدها أن يعطيها حقها، يطلب محروس من عبدالحكيم مال مقابل أن يعود لفوزية، تقول كريمة لعبدالحكيم أن جبرية من قتلت عبدالله.
يتأكد عبدالحكيم من طريق كلام جبرية أنها التي قتلت عبدالله، يحاول حسن قتل ندى عندما عرف أنها حامل من والده لكنه توقف عندما شاهد مفيدة على قيد الحياة وحامل، تطلب فريدة من نادية أن تصبح معها ضد زينب خوفا من أن يتزوجها مروان.
يحن حسن لكلام مفيدة عن ابنهما، بينما تطلب فوزية من مروان أن يطلقها من محروس، يقول مروان لنادية أنه سيتزوج زينب، تفقد شمس جنينها عندما أوقعتها ريتال من السلم، فحرقت جبرية منزل كريمة عليهم، لكن مروان أنقذهم وأخذهم لمنزل فريدة.
يطلب مروان من عبدالحكيم أن يعطي لكريمة حقها لكنها طلبت أن تتم محاكمة جبرية، تنكر شمس لدى فتحي وجبرية أن ريتال التي أوقعتها، ثم طلبت من ريتال مغادرة المنزل حتى لا تقتلها، يتفق مروان وحسن على أن يعيد لكل شخص حقه.
يصاب عبدالحكيم بجلطة في قدمه، بينما يذهب العمدة لشهد وقال لها أن معه أوراق تسجن عبدالحكيم، لكن رنا أقنعت عزت بترك قضية شهد، تطلب كريمة أن يقول محروس لجبرية ما اتفق عليه حسن ومروان، يجبر مروان محروس على تطليق فوزية.
تنصح كريمة ريتال بالموافقة على كلام حسن بترك المنزل، يعترف مروان لزينب أنه يحبها، يصبح عبدالحكيم على كرسي متحرك، وطلب من مروان أن يحتجز كريمة وجبرية في غرفتهما بصفتهما زوجتيه، كما أخبر فوزية أنه سيسفرها لتتعالج.
يضرب حسن شهد عندما قابلته بطريقة سيئة، فذهبت لعمل محضر تعدي ضده، تأتي ندى ومعها دليدا لزيارة عبدالحكيم في منزله، فطلب من مروان أن يأخذهما لمنزل فريدة، يدفع عبدالحكيم المأذون لتزويجه من كريمة، بينما يعطي نادية مسدس لتقتله.
تتلقى نادية طلقة عندما أرادت شمس أخذ المسدس منها حتى لا تقتل عبدالحكيم، بينما يتزوج حسن من مفيدة رسميًا، فاعترفت له أن ندى وداليدا يضحكان على والده في حمل ندى، تقوم جبرية بخنق عبدالحكيم عندما عرفت أنه كتب على كريمة.
يتلقى مروان طعنة بدلًا من كريمة التي صرخت ليلحق بوالده من يد جبرية، فقام عبدالحكيم بتطليق جبرية، تقف شهد أما عبدالحكيم في المحكمة، يثبت حسن لعبدالحكيم أن ندى ليست حامل، توافق نادية على عرض فتحي بالزواج منها.
تطلب كريمة من زينب أن تتزوج مروان، يتصل الجواهرجي بمروان ليخبره أن فتحي أعطاه ذهب شمس ليبيعه، فجلبه مروان وهنا جاءت نادية وأخبرت الجميع أنه زوجها، يطلب عبدالحكيم من ولديه مروان أن يصبح كبير العائلة وحسن أن يكون سند لأخيه.
تطلب فريدة من مروان أن يطلقها، تنجب مفيدة طفل فاعترف حسن به وبأمه أمام الجميع، بينما يتزوج مروان من زينب، ثم يعيش الجميع في المنزل ويخبرهم مروان أنه سيفتح شركة للجميع والمكسب والخسارة على الجميع، لكن نادية جاءت بسلاح لتأخذ ثأرها.