يبدأ سوار في التحقيق في مقتل جلال، بعد تلف نبات كريم يكلف مساعده مراقبة شغف وعلاقاتها، يقابل سوار وشغف إحدى ضحايا كريم للإتحاد معًا، يتخذ كريم من رجال أبو الوفا رهائن.