بعد ست سنوات من أحداث الجزء الأول نجد أن رالف أصبح مراهقًا في السادسة عشرة من عمره تقريبًا لا يريد شيئًا كهدية في الكريسماس غير سيارة ميركورى إنتاج 1939، وعندما يحصل عليها يتسبب في تدمير السيارة بعد أن صدمها في عمود إنارة بالشارع ويضطر إلى إعادتها لبائع السيارات المستعملة، ويحاول بمساعدة صديقيه فليك وشوارتز جمع ما يكفي من المال لإصلاح السيارة قبل أن يخبر البائع والده بما حدث للسيارة.