يطلب عبدالناصر من السادات تقصي الحقائق في اليمن بنفسه، وتكتشف القوات المصرية مدى فداحة الجرائم التي يرتكبها النظام اليمني هناك، ويتعجب عبدالحكيم من إرسال عبدالناصر للسادات.