تتوجه مريم لمقابلة زينة معتقدة بمساعدتها في زواج زيد وأمنية، ولكن الأخيرة ترفض طلبها، وتنبش ما مضى وسبق، فتقرر مريم استغلال تمسك أمنية بزيد وإرغام أهلها على الموافقة على زواج ابنها من ابنتهما.