تحتفل مريم بعيد ميلاد أولادها الصغار، وتشك في سفر زوجها المتكرر، وتطلب من الدكتورة أمل إقناع سكريترته زينة أن تخبرها بكل خططه، في ذات الوقت تقلق ليلى شقيقة زينة عليها تقربها من مديرها راشد وتحاول نصحها بالابتعاد.
تسافر زينة مع راشد إلى دبي وهناك يتزوجان، وتقترح أمل على أبو عبداللطيف إيداع ابنه في مدرسة لذوي الاحتياجات الخاصة، ويطلب الأخير من زينة الزواج ولكنها ترفض.
تخبر زينة - راشد بتقدم أبو عبداللطيف للزواج منها، وتراقبه زوجته مريم، وتمرض زينة وتشك في حملها.
تخبر زينة - راشد بحملها، ويطلب منها إجراء عملية إجهاض.
تكتشف مريم زواج راشد من زينة منذ أكثر من ثلاث سنوات، وتصر على طلاقها، وتصدم ليلى لزواج زينة براشد دون معرفة أحد.
تلوم أمل على زينة اخفاء أمر زواجها من راشد عنها، وتنصح نورية شقيقها راشد بطلاق زينة وتركها مصلحة ﻷولاده وبيته، وترفض ليلى فكرة إجهاض شقيقتها.
يكتشف عبدالرحمن زواج راشد وزينة، ويتشاجر معها، ويرفض فكرة إجهاضها، وهكذا ترفض أمل أن تجري هذه العملية وتنصحها بالسفر للخارج، وما زال أبو عبداللطيف يطلب من زينة الزواج، وتفكر أمل في تبني طفل زينة إذا وافقت.
يوافق راشد على طلاق زينة مع عدم الاعتراف بجنينها، وتقرر ليلى تبني طفل شقيقتها عندما يولد نظرًا لأنها عاقر لا تنجب.
ينتقل عبدالرحمن بزوجته ليلى وشقيقته زينة إلى منزل أخر وتدعي ليلى بأنها حامل حتى تضع شقيقتها ابنتها وتطلق عليها اسم أمنية، ويمرض ابن راشد بداء نقص المناعة.
تمر السنوات وتكبر أمنية ابنة زينة، وهكذا أولاد راشد ومريم، وتتعرف أمنية على زيد ابن مريم ولا تعرف أنه شقيقها، ويخبر أمه بإعجابه بها.
يحاول زيد التقرب من أمنية، ويخبر راشد - مريم بضرورة توجه زيد للمستشفى لعمل فحوصات لمرضه، ويعود أبو عبداللطيف وابنه لمقابلة زينة بعد افتتاحها محل للملابس.
يُصدم عبداللطيف ويصاب بأزمة عصبية بعد إخبار أمنية له بأنها تحب شخص غيره، وتفاجئ نورية بابنة طليقها حامد تطلب منها الإقامة لديها كما طلب والدها قبل وفاته، وفي الوقت الذي يتطلع فيه يوسف للارتباط بصديقته، يطلب منه والده راشد التقدم لشيماء.
يطلب زيد من أمنية التقدم لطلب الزواج منها، ويمرض زيد ويخبره الطبيب بضرورة عمل فحوصات لمرض المناعة المصاب به.
يخطب يوسف - شيماء، وتسوء حالة زيد المرضية، ويخبر الطبيب - راشد بإصابة زيد بسرطان الدم، في مرحلة متأخرة.
يمرض والد أمل، ويخبر الطبيب - راشد بأن زيد لديه أيام معدودة في حياته، ويطلب عبداللطيف من والده أن يتزوج من أمنية.
يقابل راشد ومريم - أمل في المستشفى، ويشعر راشد بتأنيب الضمير وأن سبب مرض ابنه الخطير تخليه عن زينة سابقًا، ويتوفى والد أمل، ويقرر زيد ترك أمنية لمرضه.
تتلقى أمل واجب العزاء في والدها، وتخبر شيماء - يوسف بأنها لا تحبه واضطرت إلى الموافقة عليه رغمًا عنها، ويتلقى زيد جرعات كيميائية بإحدى المستشفيات.
تخبر أمل - أمنية بمرض زيد بسرطان الدم، وترفض ليلى فكرة ارتباط أمنية بشخص مريض، ويبدأ يوسف في الإعجاب بهدى ابنة زوج نورية.
يتفق راشد مع مريم على أن يقابل خالة أمنية حتى يكشف لها مرض زيد، ويقابل زينة، ويقنعها بمحاولة مساعدة زيد على عيش أخر أيام حياته سعيدًا.
يخبر راشد - مريم أن أمنية ابنة ليلى شقيقة زينة، في حين يتقدم زيد لطلب الزواج من أمنية ويفاجئ الجميع بكون ابن راشد.
يرفض عبدالرحمن زواج زيد وأمنية بحجة أنه مريض دون الكشف عن أن أمنية ابنة زينة، فيصاب زيد بنزيف وينقل إلى المستشفى، وتفكر مريم في التحدث مع زينة في الأمر.
تتوجه مريم لمقابلة زينة معتقدة بمساعدتها في زواج زيد وأمنية، ولكن الأخيرة ترفض طلبها، وتنبش ما مضى وسبق، فتقرر مريم استغلال تمسك أمنية بزيد وإرغام أهلها على الموافقة على زواج ابنها من ابنتهما.
تسوء حالة زيد المرضية ويحاول راشد استعطاف عبدالرحمن للموافقة على زواج ابنته من زيد، ولكن يصر عبد الرحمن على الرفض، وتخبر مريم ابنها يوسف بأن أمنية ابنة زوجة والده السابقة.
يطلب منصور صديق أمل القديم الزواج منها، وتوافق، وتحاول مريم وراشد مقابلة أمنية وأهلها للضغط عليهم بالموافقة على زوواج زيد منها ولكن يصروا على الرفض.
تفكر زينة في إبعاد أمنية من البلد حتى ينسى الجميع الأمر، ويقترح منصور أن يكشف الجميع الأمر وبنوة أمنية لراشد.
يقام حفل زفاف يوسف وهدى، وعندما يستغل زيد الحفل فطلب يد أمنية رسميًا أمام الجميع ترفض زينة بشدة دون أن توضح الأمر بعد.
تكشف زينة لراشد أن أمنية ابنته التي تركها في بطنها وتخلى عنها.
تكتشف مريم أن أمنية ابنة راشد، فتطلب من زينة مسامحتها، وتسترق أمنية السمع لحديثهما وتكتشف أمر أخوتها لزيد فتنهار.
تطلب أمنية من الجميع عدم إخبار زيد بأمر أخوتها له، وتوبخ راشد على تركها لها وعدم الاعتراف بها.
يطلب راشد من عبدالرحمن إثبات نسب ابنته أمنية له، ويتوفى زيد في أمان.