عندما تم إسقاط سوكارنو على يد سوهارتو في أعقاب انقلاب حركة 30 سبتمبر الفاشل عام 1965، تم حينها ترقية أنور كونجو وأدي زولقدري من مجرد بيع تذاكر الأفلام في السوق السوداء، لقيادة أعتى فرقة إعدام في شمال سومطرة حيث أصبحا جزءًا هامًا من عمليات القتل الأندونيسية.
يرصد هذا الفيلم الوثائقي قادة فرقة إعدام سابقين حيث يعيد إحياء حياتهم الحقيقية وما بها من قتل وجوانب مأساوية.