يعمل سلمان مع أبو ناصر ضد طلال، ويطلب أبو ناصر من فايز التأكد من وفاة أبو طلال في الحريق. معتقدا بأنه ما زال حيا، ويرغب في الانتقام منه، في حين يحاول طلال التقرب لريم.