فيلم ممنوع من العرض في أكثر من أربعين دولة بسبب بشاعته الشديدة. الفيلم أقرب للوثائقية، يعلق عليه الدكتور (فرانسيس جروس) الطبيب الشرعي محاولا أن يظهر الطرق المختلفة للموت وشكل وشعور القتلى في أثنائه، في خليط من المشاهد التمثيلية والواقعية، يتخلها أيضا بعض مشاهد الإعدام بطرق مختلفة كالمشنقة والكرسي الكهربائي والحقنة المميتة.