في عام 1907، بمكان ما وسط أمريكا، يموت والد (ماريا فيتزجيرالد)، الإرهابي الأيرلندي، وفي أثناء مرور سيرك جوال في البلدة، تقابل (ماريا) إحدى الفتيات، تعمل مغنية في السيرك، تعجب بنمط حياتها، وتقرر البقاء معها كمغنية، وتعمل كرقصة الإستربتيز؛ مما يجعل هذا السيرك مشهورا، لكنها تقابل (فلوريس) الثائر الاجتماعي الذي يغير فكرهما، ويدعوهما للثورة على الديكتاتورية، والإقطاع، والكنيسة.