حاملين رسائل إلى حكامهم، يركب اثنان من المسافرين على متن قطار واحد متجهين إلى باريس في أعقاب الكثير من المغامرات، حيث يتبع الراكب الأول دوق بلدة جوي، والثاني للدوق (هنري نافار).