بعد أن اتهمه سكرتيره الخاص (أندرو) بدفع أحد مساعديه من أعلى جسر للمشاة، وتسبب بقتله، يجد المخرج المسرحي (بول ريمي) نفسه مضطرًا لدخول مستشفى الأمراض العقلية للاختباء.