(آن) تترك استونيا وتأتي إلى باريس من أجل رعاية (فريدا) وهي سيدة هاجرت إلى فرنسا منذ وقت طويل، سرعان ما تدرك (آن) أن باريس ليست هي ما أرادت، وأن الحياة بها ليست هي هدفها ولا حلمها، وعليها أن تشق طريقها الخاص، بداخل تلك العاصمة والمليئة بالغرباء.
(آن) تترك استونيا وتأتي إلى باريس من أجل رعاية (فريدا) وهي سيدة هاجرت إلى فرنسا منذ وقت طويل، سرعان ما تدرك (آن) أن باريس ليست هي ما أرادت، وأن الحياة بها ليست هي هدفها ولا حلمها، وعليها أن تشق طريقها الخاص، بداخل تلك العاصمة والمليئة بالغرباء.