تكشف أحداث الفيلم الوثائقي النقاب عن عدة أمور خاصة بالعلوم والفلسفة، من خلال رحلة الممثل الكوميدي (روري بريمنر) الذي يفترض اشتباهه بمرض اضطراب نقص الانتباه مع فرط النشاط.