يقنع حسن - عمه بالذهاب إلى منزله للإقامة معه، ويطلب طارق من أبو محمد العمل في مؤسسته، ويبدأ بيتر في بيع المخدرات لطارق، وتعود نورا من السفر وتقلق على والدها.