تطلب سلوى من محمود أن يتصل بصديقه الصحافي رفعت فياض لكي ينشر مقالاتها في صحيفته ويوافق رفعت وينشر مقالها الأول الذي يحقق نجاحًا باهرًا، تغضب سلوى من نجلتها بعد مشاهدتها في التلفاز وهي تتظاهر.